الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد باقر المهري»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أنشأ الصفحة ب''''السيد محمد باقر بن سيد عباس الموسوي المهري''' (25 ديسمبر 1948 - 4 يوليو 2015) عالم دين ومرجع (شيعة...'
 
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''السيد محمد باقر بن سيد عباس الموسوي المهري''' (25 ديسمبر 1948 - 4 يوليو 2015) [[عالم دين]] و[[مرجع (شيعة)|وكيل المرجعيات الشيعة]] في [[دولة الكويت]]، يُعد وكيلًا لعدد كبير من المراجع في الكويت يبلغ عددهم 14 مرجعًا من بينهم السيد [[علي السيستاني]] و[[محمد باقر الصدر]] لذلك يُلقَّب بـ"وكيل المرجعيات الإسلامية في الكويت". صنَّفته النسخة العربية من [[CNN]] ضمن أقوى الشخصيات الشيعية تأثيرًا في الكويت<ref>[http://archive.arabic.cnn.com/2007/middle_east/3/15/shiite-kuwait/ شيعة الكويت.. بين المشاركة والتمايز المذهبي] وكالة CNN بالعربية، 13 أبريل 2007 - تاريخ الاطلاع 30 يناير 2015.</ref>، ووصفته [[كلية نتانيا الأكاديمية]] الإسرائيلية بـ"عالم الدين الشيعي الكويتي الأبرز"<ref>[http://www.netanya.ac.il/ResearchCen/StrategicDialogue/AcademicPub/Documents/IRAN%20STUDY%20book-full.pdf] - ص 8</ref>
 
{{اقتباس خاص|حضور سمو الامير كان مؤثرا حين قال: "هذولا عيالي". كما ذرف الدمعة التي أزالت الهم من قلوب اهل الشهداء، والتي تعتبر صفعة في وجه التكفيريين ... الحادث الارهابي في مسجد الامام الصادق وحد كلمتنا وصفوفنا وعزز وحدتنا الوطنية واثبت ان الكويتيين يعرفون أن سر قوتهم هو تماسكهم والتفافهم حول القيادة الحكيمة المتمثلة بسمو امير البلاد الذي تضامن تضامنا كاملا مع تداعيات هذا الحادث الارهابي الاليم وواسى اسر الشهداء ... إن الوفود التي حضرت المقبرة أثناء تشييع شهداء مسجد الإمام الصادق وما حدث في المقبرة بصمة سجلها الكويتيون|المهري حول [[تفجير مسجد الإمام الصادق]]<ref>http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=604321</ref>}}
 
== القدس والقضية الفلسطينية ==
{{اقتباس خاص|...إحياء يوم القدس واجب علينا جميعا لأن هذا اليوم العظيم يشكل مظهرا لاصطفاف الحق ضد الباطل<ref>http://www.alanba.com.kw/ar/kuwait-news/134583/02-09-2010</ref>}}
 
{{اقتباس خاص|على حكام العرب ان يعرفوا ان اسرائيل غدة سرطانية وتريد السيطرة على الدول العربية من النيل الى الفرات وان يعرفوا ان فرض الحصار على غزة عمل شيطاني وعمل لا انساني ومخالف للقانون والاعراف الدولية، فعلى رؤساء الدول العربية الاستيقاظ من سباتهم العميق والتنبه لخطورة الكيان الصهيوني الغاصب وعدم التعامل معه في المجال السياسي والتجاري والاقتصادي}}