الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصدق»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أنشأ الصفحة ب'* (وقل ربِّ أدخلني مُدخل صدقٍ وأخرجني مُخرد صدقٍ) '''سورة الإسراء:80''' * إن الصدق طمأنية، والكذب ر...' |
(لا فرق)
|
مراجعة 04:33، 30 نوفمبر 2014
- (وقل ربِّ أدخلني مُدخل صدقٍ وأخرجني مُخرد صدقٍ) سورة الإسراء:80
- إن الصدق طمأنية، والكذب ريبة. محمد
- عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، والبر يهدي إلى الجنة. محمد
- وما يزال الرجل يصدق ويتحرّى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً. محمد
- عليك بالصدق وإن قتلك. عمر بن الخطاب
- نُضرة الوجه في الصدق. علي بن أبي طالب
- ازرع الصدق والرصانة تحصد الثقة والأمانة. أمين الريحاني
- إذا كُنت صادقاً فلماذا تحلف؟! شكسبير
- الصدق عزٌّ والباطل ذُلٌُّ. مثل عربي
- الصدق منجاة والكذب مهواة. مثل عربي
- الصدق عمود الدين، ورُكن الأدب، وأصل المروءة. إبراهيم اليازجي
- الصادق من يصدق في أفعاله صدقه في أقواله. ديوجين
- الصدق ربيع القلب، وزكاة الخلقة، وثمرة المروءة، وشعاع الضمير. ثابت بن قُرّة
مصادر
- المكتب العلمي للتأليف والترجمة؛ معجم روائع الحكمة والأقوال الخالدة. الطبعة الثالثة 2001. بيروت، لبنان. دار العلم للملايين. صفحة 75.