الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عباس العقاد»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة وصلة ويكيبيديا.
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''[[w:عباس العقاد|عبّاس محمود العقاد]]''' (1889-1964)كان أديب أديباًومفكر ومفكراًوباحث وباحثاًوفيلسوف وفيلسوفاًمصري مصرياً.
 
== من أقواله ==
سطر 20:
 
* أن الحس والعقل والوعي والبديهة جميعاً تستقيم على سواء الخلق حين تستقيم على الايمان بالذات الإلهية ،وأن هذا الإيمان الرشيد هو خير تفسير لسر الخليقة يعقله المؤمن ويدين به المفكر ويتطلبه الطبع السليم <ref>كتاب الله ص 245</ref>
 
*العفة قوة لأنها تقاوم الشهوة والإغراء
 
*العلم هو القراءة وإن كثيراً من الكتاب يكتبون أضعاف ما يقرؤون!.
 
*مهما أكل الانسان لن يأكل بأكثر من معدة واحدة .. ومهما يلبس فإنه لن يلبس على غير جسد واحد.
 
*الشعب ... مجموعة من النفوس والضمائر والأذواق والأخلاق وليس كما يريده الماديون الحيوانيون مجموعة من البطون والجلود وكفى.
 
*شروط الشعر ... في أولها أن الشعر قيمة إنسانية، وليس بقيمة لسانية
 
*السكوت أبلغ من كل مقال!.
 
*إنّ العقل يصيب في الحكم؛ على قدر اسقلاله بين دوافع الشعور.
 
*قوة الإعتقاد بالخير هي نفسها عمل عظيم
 
*أعطني بيتاً سعيداً، وخذ وطناً سعيداً
 
*وكل ما لم يقصد به وجه هذا الحق فهو من قشور الحياة المنبوذة لا من لبابها المدخر
 
*من صميم بلاد العصبية خرج الدين الذي ينكر العصبية.
 
*العواطف المزيفة أرْوَجُ في هذه الدنيا من العواطف الصحيحة.
 
*أعجب ما عرفته من أمر نفسي أنني أسيء الظن بالناس لأنني أحسن الظن بهم.
 
*إن الاستعانة على قضاء الحاجات بالكتمان لسنة حكيمة من سنن النبي عليه الصلاة والسلام في جميع المطالب.
 
*إن الإسلام مقنع لمن يختار ويحسن الاختيار
 
*نَّ المرء يساوي القيمة التي يضعها لنفسه.
 
*مسكينة هذه الإنسانية!، لا تزال في عطش شديد إلى دماء الشهداء ... في سبيل المصلحة الزائلة؛ ولا بقاء للإنسانية بغير الاستشهاد
 
*إن الحياة حياتنا .. فنحن مسئولون عنها، ونحن نصلحها ونعالج نقصها ونجعلها أهلاً لنا أو جديرة بأن نحياها
 
*ليس العظيم من لا يخالفه أحد؛ فقد يبلغ العظيم غايته من العظمة، ومخالفوه أكثر من موافقيه.
 
*إذا أصبح النساء جميعاً لا يغنين الرجل ما تغنيه امرأة واحدة؛ فذلك هو الحب
 
*الممكن يحتاج إلى علة تخرجه من حيز الإمكان إلى حيز الفعل
 
*الإنسان ينفر مما يصدمه في مألوفاته وموروثاته، ولوصدقه وقام لديه ألف برهان عليه.
 
*وربما تلخّص الإسلام في كلمة واحدة هي "الحق".
 
*العالم بأسره يشترك في تمثيل رواية مضحكة، وأدعى مناظرها إلى الضحك أنهم لا يضحكون من أنفسهم وهم يمثلون كأنهم جادون فيما يعملون!.
 
*أنا لا يهمني كم من الناس أرضيت .. ولكن يهمني أي نوع من الناس أقنعت
 
*خلاصة ما أصف به الثقافة أنها هى ترويض الوظائف الإنسانية على استيفاء نصيبها من الحياة الفضلى.
 
*لابد من حق تهون من أجله المشقة
 
*المسلمون يحتفظون بمكانهم بين أمم العالم ما احتفظوا بفريضة التفكير
 
*العالم الذي يتساوى فيه كل شيء لا شيء فيه
 
*لا عذاب للنفس أنكأ من شعورها بالنقص، ولا نعيم لها أنعم من شعورها بالرضوان
 
*من جمع حياته في روحه لم يرهبه الموت إلا كما يرهب المرء من تبديل كساء بكساء
 
*غلبة النفس عسيرة، ولكنها إذا تيسرت فكل شيء مغلوب
 
*الإنسان يا مولانا يقضي العمر كله يحاول ألا يكون مجنوناً!.
 
*أصعب ما على النفوس تغيير مألوف
 
*الخال أشد عطفا من العم لأن الرجل ينافس أخاه بأبنائه ولاينافس أخته بهم،والعمة أشد عطفا من الخالة لأن المرأة تنافس أختهابأبنائهاولاتنافس أخاها
 
*يحسن بالقارىء أن يعيد تصفح الكتب التي يقرأها مرة كل ثلاث سنين على الأكثر. فإنه يضاعف انتفاعه بها.
 
*الكتاب الذي لا يجد فيه أحدٌ ما يخالفه غير حقيق بأن يُقرأ
 
*لا نحب حين نختار، ولا نختار حين نحب
 
*ليس هناك كتابا أقرأه ولا أستفيد منه شيئا جديدا، فحتى الكتاب التافه أستفيد من قراءته، أني تعلمت شيئا جديداً، هو ما هي التفاهة؟
 
*نحن نقرأ لنبتعد عن نقطة الجهل، لا لنصل إلى نقطة العلم
 
*أفضل النساء هي .. التي تملك عقل رجل، وقلب طفل، وجسد امرأة
 
*ولا يرتفع المسلم بفضيلة كما يرتفع بفضيلة العلم:(يرفع اللَّه الذين آمنوا والذين أوتوا العلم درجات).
 
==مصادر==