الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد متولي الشعراوي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: تدقيق إملائي
سطر 5:
* لو علم الظالم ما اعده الله للمظلوم لضن عليه بالظلم وذلك خوفا من اكرام الله له وتعويضه عن ظلمه
* موجها كلامه للرئيس المصري السابق حسني مبارك: «وإنى يا سيادة الرئيس أقف على عتبة دنياى لأستقبل أجل الله، فلن أختم حياتى بنفاق، ولن أبرز عن ثريتى باجتراء، ولكنى أقول كلمة موجزة للأمة كلها، حكومة وحزباً، ومعارضة ورجالاً، وشعباً آسف أن يكون سلبياً أريد منهم أن يعلموا أن الملك كله بيد الله يؤتيه من يشاء، فلا تآمر لأخذه ولا كيد للوصول إليه، لأنه لن يحكم أحد في ملك الله إلا بمراد الله، فإن كان عادلاً فقد نفع بعدله، وإن كان جائراً ظالماً بشع الظلم وقبحه في نفوس الناس، فيكرهون كل ظالم ولو لم يكن حاكماً!.. أنصح كل من يجول برأسه أن يكون حاكماً بألا تطلبه بل يجب أن تطلب له آخر ما أود أن أقوله لك ولعله آخر ما يكون لقائى أنا بك، إذا كنت قدرنا فليوفقك الله، وإذا كنا قدرك فليعنك الله على أن تتحمل»
 
* الإنسان المؤمن يجب أن يلجاء إلى الله سبحانه وتعالى فيما تعجز عنه الأسباب ،فالله قادر قاهر ليس لقدرته قيود ولاحدود <ref>كتاب المعجزة الخالدة - المكتبة العصرية ص 23</ref>
 
* إن الله سبحانه وتعالى يخلق رجلاً بلا ذكر ولا أنثى -وهو أبونا آدم عليه السلام- ويخلق من رجل بلا أنثى -أمنا حواء- ويخلق من ذكر وأنثى -سائر البشر- ويخلق من أنثى بلا رجل -عيسى عليه السلام- وبذلك تكون أركان الخلق الأربعة قد أكتملت ب ﴿كُنْ فَيَكون﴾ <ref>كتاب المعجزة الخالدة - المكتبة العصرية ص24</ref>
 
*المعجزة لا تبرر أبداً ،لماذا؟ لاأنها لا تخضع لقوانين البشر ،فالفاعل هو الله سبحانه وتعالى <ref>كتاب المعجزة الخالدة - المكتبة العصرية ص30</ref>
 
* أن للقرآن عطاء ً لكل جيل يختلف عن عطائه للجيل السابق ذلك أن القرآن للعالمين . أي للدنيا كلها لا يقتصر على أمة بعينها ،وإنما هو الدين الكامل لكل البشر <ref>كتاب المعجزة الخالدة - المكتبة العصرية ص31</ref>
 
 
* المعجزة هنا في القرآن أنه يعطي كل عقل قدر حجمه،ويعطي كل عقل مايعجبه ويرضيه،فترى غير المتعلم يطرب للقرآن ويجد فيه مايرضيه،ونصف المتعلم يجد في القرآن مايرضيه،والمتبحر في العلم يجد في القرآن إعجازاًيرضيه <ref>كتاب المعجزة الخالدة - المكتبة العصرية ص32</ref>
 
*
 
 
 
[[تصنيف:أفارقة]]