الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ديل كارنيجي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 124:
 
*لا تفكر في محاولة القصاص من أعدائك ،فإنك بمحاولتك هذه تؤذي نفسك أكثر مما تؤذي أعدائك.وافعل مثلما يفعل الجنرال أيزنهاور :لا تضيع لحضة واحدة في التفكير في أولئك الذين تبغضهم<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص168</ref>
 
 
* -بدلاًمن أن نفكر في الجحود دعنا نسلم به
 
- ليست السعادة في توقع الشكر على مابذلناه،وإنما في البذل ذاته
 
- الشكر غرس يروي ويتعهد بالسقي، لكي ينمو ويترعرع
 
- احص نعم الله عليك
 
- الأخلق بنا أن لا نتشبه بأحد ،فإن التشبه إنتحار
 
- اجتهد أن تصنع من الليمونة الملحة شراباً حلواً
 
-فلننس أنفسنا ،ولنحاول أن نوفر السعادة لغيرنا <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص 216</ref>
 
 
*حين تستنفد الخطوب كل قوانا أو تسلبنا الكوارث كل إرادة، غالباً ما نتجه في غمرة اليأس إلى الله .فلماذا بالله ننتظر حتى يتولانا اليأس؟ لماذا لا نجدد قوانا كل يوم بالصلوات ،والحمد،والدعاء؟ <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص226</ref>
 
 
* ترى لماذا يجلب الإيمان بالله ،والإعتماد عليه ، سبحانه وتعالى، الأمان والسلام والإطمئنان ؟سأدع وليم جيمس يجب على هذا السؤال :((إن أمواج المحيط المصطجة المتقلبة لاتعكر قط هدوء القاع العميق ولا تقلق منه،وكذلك المرء الذي عمق إيمانه بالله حقاً عصىْ على القلق محتفظ أبداً باتزانه مستعد دائماً لمواجهة ماعسى أن تأتي به الأيام من صروف<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص232</ref>
 
 
*لا يقعد بك عن الصلاة والضراعة والإبتهال ،أنك لست متديناً بطبعك أوبحكم نشأتك ، وثق بأن الصلاة سوف تسدي إليك عوناً أكبر مما تقدر ، لأنها شيء عملي فعال ،تسألني ماذا أعني بقولي ؟ أعني بذلك أن الصلاة يسعها أن تحقق لك أموراً ثلاثة لا يستغني عنها إنسان سواء كان مؤمناً أو ملحداً.
 
1- فالصلاة تعينك على التعبير بأمانة عما يشغل نفسك ويثقل عليها
 
2-فالصلاة تشعرك بأنك لست منفرداً بحمل مشكلاتك وهمومك
 
3- والصلاة بعد هذا تحفزنا إلى العمل والإقدام <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص233</ref>
 
 
 
== المصادر ==