الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ديل كارنيجي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 77:
 
 
* قال وليم جميس :((عندما تتوصل إلى قرار وتأخذ في تنفيذه ضع نصب عينيك الحصول على النتيجة ولا تهتم لغير هذا)) ويقصد جميس بهذا أنك متى اتخذت قرار ،فلا تتردد ،ولا تحجم .ولاتراجع خطواتك ،ولا تخلق لنفسك الشكوك والأوهام ،ولا تنظر إلى الوراء بل أفدم على تنفيذ قرارك غير هيْاب ولا وجل <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص68</ref>
*
 
 
*عندم يساورك القلق على عملك ، أجبعن هذه الأسئلة الأربعة ودون اجابتك:
 
1- ما هي المشكلة ؟
2- ماسبب المشكلة؟
3_ماهي الحلول الممكنة ؟
4- ماهي أفضل الحلول ؟<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص76</ref>
 
 
* ماهو السبب في أن أمراً هيناً كالاستغراق في العمل يطرد القلق؟ السبب في ذلك هو أحد القوانين الأساسية التي اكتشفها علم النفس ،وهو :((من المحال لأي ذهن بشري،مهما يكن خارقاً أن ينشغل بأكثر من أمر واحد في وقت واحد <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص83</ref>
 
 
* اننا لانحس للقلق أثراً عندما نعكف على أعمالنا ،ولكن ساعات الفراغ التي تعقب العمل هي اخطر الساعات طراً .فعندما يتاح لنا وقت الفراغ لا تلبث شياطين القلق أن تهاجمنا وهناك فقط نسائل :ألا ترانا نحصل من الحياة على مانبتغي ؟ ألا ترى أن كان الرئيس يعني شيئاً بملاحظته التي أبداها اليوم ؟ أترانا مرضى ؟ أترى شعرنا في سبيله إلى السقوط؟<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص85</ref>
 
 
 
* ((إنشغل والبث منشغلاً ))هذا هو ارخص أصناف الدواء الموجود في العالم وأعظمها أثراً <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص91</ref>
 
 
* إننا غالباً مانواجه كوارث الحياة وأحداثها في شجاعة نادرة وصبر جميل ،ثم ندع التوافه بعد ذلك تغلبنا على أمرنا! <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص93</ref>
 
 
* ولسوف تعترضني وتعترضك على مّر الأعوام مواقف لاتسر ،ولكنها محتومة ليس منها بد .ولي ولك في هذه الحالة الخيار :فإما أن نستسلم بما ليس منه بد ، وأما أن نحطم حياتنا بالثورة والنقمة وننتهي في أغلب إلى انهيار عصبي <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص110</ref>
 
 
* إن الظروف ليست هي التي تمنحنا السعادة أو تسلبنا إياها ، وإنما كيفية استجابتنا لهذه الظروف هي التي تقرر مصيرنا .وإذا كان السيد المسيح قال :((إن ملكوت السموات فيكم ))فإن ملكوت الجحيم في داخلنا أيضاً<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص112</ref>
 
 
*عندما يساورك القلق من أجل الحصول على شيء،أسأل نفسك هذه الأسئلة :
 
1- مامدى الفائدة التي سيعود بها هذا الأمر الذي يساورني القلق من أجله؟
 
2- كم من الوقت اجعله حداً أقصى لهذا القلق؟
 
3- كم ينبغي أن أدفع ثمناً لهذا الشيء الذي يساورني القلق من أجله،ولا أزيد عليه؟<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص130</ref>
 
 
 
*كلما ساورك القلق على شيء سائل نفسك ((ألا يحتمل ألا يحدث هذا الشيء الذي أقلق من أجله اطلاقاً))؟<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص139</ref>
 
 
* إن أفكارنا هي التي تصنعنا واتجاهنا الفكري Mental Attitude هو العامل الأول في تقرير مصائرنا <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص140</ref>
 
 
*لا تفكر في محاولة القصاص من أعدائك ،فإنك بمحاولتك هذه تؤذي نفسك أكثر مما تؤذي أعدائك.وافعل مثلما يفعل الجنرال أيزنهاور :لا تضيع لحضة واحدة في التفكير في أولئك الذين تبغضهم<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص168</ref>
 
== المصادر ==