الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة 35 اقتباس لعمر رضي الله عنه.
إضافة اقتباسات..
سطر 53:
* سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء، فقال: الله أعلم. فقال عمر: "لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم!! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: لا أدري.
* أجرأ الناس، من جاد على من لا يرجو ثوابه. وأحلم الناس، من عفا بعد القدرة. وأبخل الناس، الذي يبخل بالسلام. وأعجز الناس، الذي يعجز عن دعاء الله.
* ليس خيركم من عمل للآخرة وترك الدنيا، أو عمل للدنيا وترك الآخرة، ولكن خيركم من أخذ من هذه وهذه، وإنما الحرج فى الرغبة فيما تجاوز قدر الحاجة وزاد على حد الكفاية.
 
* كلّ يوم يقال: مات فلان وفلان، ولا بد من يوم يقال فيه: مات عمر.
 
* من دخل على الملوك، خرج وهو ساخط على الله.
* الراحة عقلة، وإياكم والسمنة فإنها عقلة.
* لأعزلن خالد بن الوليد والمثنى –مثنى بني شيبان– حتى يعلما أن الله إنما كان ينصر عباده، وليس إياهما كان ينصر.
* وجدنا خير عيشنا الصبر.
* جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة.
* لو أن الصبر والشكر بعيران، ما باليت أيهما أركب.
* أخوف ما أخاف على هذه الأمة، من عالم باللسان، جاهل بالقلب.
* خذوا حظكم من العزلة.
* تعلموا العلم، وتعلموا للعلم السكينة والوقار والحلم، وتواضعوا لمن تتعلمون منه، وليتواضع لكم من يتعلم منكم، ولا تكونوا من جبابرة العلماء، فلا يقوم علمكم بجهلكم.
* دخل عمر على ابنه عبدالله رضي الله عنهما، وإذا عندهم لحم، فقال: ما هذا اللحم؟ فقال: اشتهيته. قال: أو كلما اشتهيت شيئاً أكلته؟! كفى بالمرء سرفاً أن يأكل كلّ ما اشتهاه.
* والله لتتقين الله يا ابن الخطاب، أو ليعذبنك، ثمّ لا يبالي بك.
* من اتقى الله لم يصنع كلّ ما تريده نفسه من الشهوات.
* كفى بك عيبا أن يبدو لك من أخيك ما يخفي عليك من نفسك, أو تؤذي جليسك فيما لا يعنيك, أو تعيب شيئاً و تأتي بمثله.
* إن كان الشغل محمدة، فإن الفراغ مفسدة.
* خالطوا الناس بالأخلاق، وزايلوهم بالأعمال.
* لقاء الإخوان، جلاء الأحزان.
* أعقل الناس، أعذرهم للناس.
* اقدعوا هذه النفوس عن شهواتها فإنها طلاعة تنزع إلى شر غاية. إن هذا الحق ثقيل. وإن الباطل خفيف. وترك الخطيئة خير من معالجة التوبة. ورب نظرة زرعت شهوة. وشهوة ساعة أورثت حزناً طويلاً.
* تكثروا من العيال فإنكم لا تدرون بمن ترزقون.
 
[[تصنيف:صحابة]]