الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تنسيق أفضل، إضافة وتعديل بعض الاقتباسات..
إضافة 35 اقتباس لعمر رضي الله عنه.
سطر 3:
== من أقواله ==
 
[[ملف:Mrs Aisha room.jpg|تصغير|كفى بالموت واعظاً يا عمر]]
[[ملف:Sword of Umar ibn al-Khittab-mohammad adil rais.JPG|تصغير|نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله]]
* حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا, أهون عليكم في الحساب غداً.
* لا تتكلم فيما لا يعنيك, واعتزل عدوّك, واحذرك صديقك إلا الأمين, ولا أمين إلا من يخشى الله عز وجل, ولا تمشِ مع الفاجر فيعلمك, ولا تطلعه على سرك, ولا تشاور في أمرك إلا الذين يخشون الله عز وجل.
السطر 21 ⟵ 19:
* لا تظن بكلمةٍ خرجت من امرىءٍ مسلمٍ شراً, وأنت تجد لها في الخير محملاً.
* يا معشر الفقراء, التمسوا الرزق و لا تكونوا عالة على الناس.
* لو ماتماتت جمل ضياعاًشاة على شط الفرات لخشيتضائعة لظننت أن يسألني الله عنهتعالى سائلي عنها يوم القيامة.
* مر ذوي القرابات أن يتزاوروا ولا يتجاوروا. قالها في كتاب أرسله إلى [[أبي موسى الأشعري]].
* ما ندمت على سكوتي مرة ،مرة، لكنني ندمت على الكلام مراراً.
* ليس العاقل من عرف الخير من الشر، وإنما من عرف خير الشرين.
* علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيلالخيل، ورووهم ما سار من المثل وحسن من الشعر.
* وزع عمر بن الخطاب من بيت المال على الناس، فقال أحدهم: (جزاك الله خيرًا يا أمير المؤمنين) فقال: ما بالهم نعطيهم حقهم ويظنونه مني منة عليهم!.
* كتب عمر إلى ابنه عبدالله –رضي الله عنهما– في غيبة غابها: "أمّا بعد: فإن من اتقى الله وقاه، ومن اتكل عليه كفاه، ومن شكر له زاده، ومن أقرضه جزاه. فاجعل التقوى عمارة قلبك، وجلاء بصرك. فإنه لا عمل لمن لا نية له. ولا خير لمن لا خشية له. ولا جديد لمن لا خلق له".
* كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته: "اللهم لا تدعني في غمرة، ولا تأخذني في غرة، ولا تجعلني مع الغافلين".
* إن في العزلة راحلة من أخلاط السوء، أو قال من أخلاق السوء.
* بلينا بالضراء فصبرنا، وبلينا بالسراء فلم نصبر.
* لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين.
* قال رجل لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، إن فلان رجل صدق. فقال له: هل سافرت معه؟ قال: لا. قال: فهل كانت بينك وبينه معاملة؟ قال: لا. قال: فهل ائتمنته على شيء؟ قال: لا. قال: فأنت الذي لا علم لك به، أراك رأيته يرفع رأسه ويخفضه في المسجد.
* الأمور الثلاثة: أمر استبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فاجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك ، فرده إلى الله.
* كتب عمر رضي الله عنه إلى عماله: "لا تتركوا أحداً من الكفار يستخدم أحداً من المسلمين.
* أخوف ما أخاف عليكم: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
* إذا سمعت الكلمة تؤذيك، فطأطئ لها حتى تتخطاك.
* قال عمر رضي الله عنه: لو نادى منادي من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلا رجلاً واحد، لخفت أن أكون هو. ولو نادى مناد: أيها الناس، إنكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً، لرجوت أن أكون هو.
* حمل عمر بن الخطاب رضي الله عنه قربة على عنقه، فقيل له في ذلك فقال: إن نفسي أعجبتني، فأردت أن أذلها.
* إن لله عباداً، يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره، رغبوا فرغبوا، ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا، أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقى لهم. الحياة عليهم نعمة، والموت لهم كرامة.
* مر عمر رضي الله عنه على مزبلة فاحتبس عندها، فكأن أصحابه تأذوا بها، فقال: هذه دنياكم التي تحرصون عليها.
* قال عمر رضي الله عنه لرجل هم بطلاق امرأته: لِمَ تطلقها؟ قال الرجل: لا أحبها. فقال عمر: أو كلّ البيوت بنيت على الحب؟ فأين الرعاية والتذمم!؟
* لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله: لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل، ولولا أن أضع جبهتي لله، أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث، كما ينتقون أطايب التمر.
* أحب الناس إلي، من رفع إلى عيوبي.
* كان عمر رضي الله عنه إذا رأى أحداً يطأطئ عنقه في الصلاة يضربه بالدرة، ويقول له: ويحك، إن الخشوع في القلب.
* إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل، ولكن الدين الورع.
* لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث، وأمانته إذا ائتمن، وورعه إذا أشفى.
* رأس التواضع: أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين، وأن ترضى بالدون من المجلس، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى.
* اخشوشنوا، وإياكم وزي العجم: كسرى وقيصر.
* لا أبالي أصبحت غنياً أو فقيراً، فإني لا أدري أيهما خير لي.
* إن من صلاح توبتك، أن تعرف ذنبك. وإن من صلاح عملك، أن ترفض عجبك. وإن من صلاح شكرك، أن تعرف تقصيرك.
* إن الحكمة ليست عن كبر السن، ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء.
* كتب عمر إلى سعد بن أبي الوقاص رضي الله عنهما: "يا سعد، إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس، واعلم أن ما لك عند الله مثل ما لله عندك.
* سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء، فقال: الله أعلم. فقال عمر: "لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم!! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: لا أدري.
* أجرأ الناس، من جاد على من لا يرجو ثوابه. وأحلم الناس، من عفا بعد القدرة. وأبخل الناس، الذي يبخل بالسلام. وأعجز الناس، الذي يعجز عن دعاء الله.