الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لبنان»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح أخطاء فحص ويكيبيديا من 1 إلى 104 |
ط بوت: تدقيق إملائي |
||
سطر 78:
* ... لا يمكن أن أفقد إيماني بلبنان، بل متمسكة به ولن أتخلى عن هذا الإيمان وعن مواجهة كل المشاكل التي اعترضتْ وتعترض طريقنا.
** ''[[داليدا خليل]]''، 21 سبتمبر 2020، مقابلة مع «الراي» <ref>https://www.alraimedia.com/article/907262/فنون/داليدا-خليل-ل-الراي-لن-أغادر-لبنان-متفائلة-بالمستقبل</ref>
* لبنان وطن صغير، لا تتعدى مساحته 10 الاف كيلومتر مربع، ولكن الأوطان لا تقاس بكبر مساحاتها، انما تقاس بمعطياتها الانسانية والفكرية والحضارية، وما تعكس منها على محيطها وعلى البشرية. ولبنان يجسد كل هذه المعطيات. وهو، منذ انبثاق تاريخه الذي يعود
** [[w:إبريزا المعوشي|إبريزا المعوشي]]، «لبنان : جبين لا ينحنيي»، 1978 <ref>https://hounaloubnan.com/في-وداع-الأديبة-ابريزا-المعوشي/</ref>
* لدي الإحساس بأن في لبنان ثقافة الانتماء إلى حزب أو إلى طائفة أو إلى مشروع أو إلى زعيم أو قائد أقوى من الانتماء إلى البلد. نحن نحس بأننا سنة أو شيعة أو مسيحيين أو أعضاء في حزب معين أكثر من كوننا لبنانيين. وصار هناك دم كثير بين هذه الأحزاب. يضاف إلى ذلك بأننا لم نتعلم أن نعتذر. لذلك من الممكن أن تؤدي أقل الأسباب إلى العنف مرة أخرى. أنا أتفهم أبا لبنانيا خسر ابنه في الحرب ولا يستطيع أن يغفر للحزب الثاني، أن لا يغفر للفريق الآخر، لأنه يعاني من وجع كبير لا يُنسى. نحن لسنا قادرين على أن نجلس وجها لوجه ونقول لقد ارتكبنا خطأ. في بلاد أخرى التي مرت بحروب مشابهة استطاعت أن تتخطى المشاكل بهذه الطريقة، لكننا نحن لم نقوم بتفس الشيئ حتى الآن.
سطر 86:
* أعتقد بأن موطني الأصلي امتلك الكثير من المؤهلات كي يلعب دورا طليعيا على مستوى محيطه الإقليمي وكذا العالمي. نجد هناك أشخاصا نوعيين جدا، تمتعوا بمستوى كبير من التعلم والكفاءة، وكذا امتلاكهم تجربة فريدة عن حياة مشتركة بين أفراد لهم أصول مختلفة واعتقادات متعددة. بفضل هذه العوامل، كان لبنان مؤهلا كي يضم مختلف الطوائف داخل وطن واحد ديمقراطي وحداثي، ثم أن يقود منطقة واسعة جدا نحو سبيل تطور حقيقي. لكنه استسلم لتقلبات التعصب الطائفي. يلزمنا دائما التطلع إلى كون لبنان سيتجاوز هذه الحقبة القاتمة من تاريخيه، لكن بدا لي دائما بأن العقود الأخيرة شكلت فرصة ضائعة.
** [[أمين معلوف]]، 24 أبريل 2019؛ مقابلة مع «L'Orient-Le Jour» <ref>{{استشهاد ويب|تاريخ=24 أبريل 2019|عنوان=Amin Maalouf : Je suis né en bonne santé dans les bras d’une civilisation mourante|مسار=https://www.lorientlejour.com/article/1167711/amin-maalouf-je-suis-ne-en-bonne-sante-dans-les-bras-dune-civilisation-mourante.html|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20220704140249/https://www.lorientlejour.com/article/1167711/amin-maalouf-je-suis-ne-en-bonne-sante-dans-les-bras-dune-civilisation-mourante.html|تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2022|موقع =L'Orient-Le Jour}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|تاريخ=10 أبريل 2021|عنوان=أمين معلوف: ولدت معافى بين أحضان حضارة تحتضر|مسار= https://www.afaqmaerifia.com/single-blog/أمين-معلوف--ولدت-معافى-بين-أحضان-حضارة-تحتضر/214|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20220704140500/https://www.afaqmaerifia.com/single-blog/أمين-معلوف--ولدت-معافى-بين-أحضان-حضارة-تحتضر/214|تاريخ أرشيف =4 يوليو 2022|موقع =آفاق معرفية}}</ref>
* فعندما بدأت أعي الأمور كنت أحلم بأن يكون لبنان بلداً متطوراً اقتصادياً وفيه مستوى حياة مرتفع وقوانين اجتماعية ومساواة وديموقراطية حقيقية. ويمكنني القول انني كنت أحلم أن يحدث في لبنان ما حدث لإسبانيا خلال الثلاثين سنة الأخيرة. لكن هذا الحلم لم يتحقق ولبنان كان يستحق أكثر مما حصل. والمفروض ألا يكون لبنان بلداً يغادره شبابه
** [[أمين معلوف]]، 9 مايو 2010؛ مقابلة مع جريدة «الحياة» اللندنية <ref>{{استشهاد ويب|تاريخ=9 مايو 2010|عنوان=أمين معلوف: أشعر بأنني غريب في أي بلد أقمت والهوية مشكلتنا جميعاً ... السؤال الأصعب: لماذا عجز العرب عن استيعاب العصر؟|مسار=https://www.sauress.com/alhayat/139144|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20220704202903/https://www.sauress.com/alhayat/139144|تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2022|موقع =سعورس}}</ref>
=== أشعار ===
|