الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الرحمن السميط»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
بذرة: إضافة اقتباس.
بذرة: إضافة اقتباس.
سطر 48:
 
* إن أكثر خطرا على الإسلام في أفريقيا من الجوع والتنصير هو نقل خلافات الجزيرة العربية إلى القارة الأفريقية.
 
*قال خلال الحفل الذي أقامه مركز اشراق للفتيات لتكريمه لمساهمته: لم أكن أعلم حقيقة ان هذا الحفل الذي دعتنا اليه فتيات اشراق لتكريمي، لكنت رفضت من البداية فأنا أقل من أن أكرم، فالكويت بها نساء ورجال هم أحسن مني دينا وعملا، ويكفيني ان وجود بعضهم معي الآن أمثال شيخي وأستاذي ومعلمي الشيخ يوسف الحجي الذي سار من قبلي في هذا الطريق فجزاه الله عنا ألف خير، ويكفيني فخرا انني أنتمي لهذا البلد الذي كنت أتمنى لو سجلت كلمة رئيس جمهورية زنجبار السابق حينما قال لي: عندما كنت طفلا صغيرا كنت أذهب الى الفردة وكنت ألتقي بالبحارة الكويتيين يعطونني الحلوى رغم الفقر والمعاناة التي كانوا يعيشونها في ذلك الوقت.
 
*وفي نفس الحفل قال: يكفيني ان أنتمي الى بلد على قمة هرمه كان يجلس رجل يتبرع بغير حساب ثم يؤكد في كل مرة لا تكتب اسمي على اي مبنى تقيمه ولا تكتب اسم الكويت ايضا ولا تذكر ذلك لأي إنسان والآن أعلن لكم بعد وفاته رحمه الله انه الشيخ جابر الأحمد الذي تبرع بأكثر من 14 مليون دينار وتبرع لأستاذي يوسف الحجي بأكثر من ذلك المبلغ وتبرع لآخرين رحمه الله ورحم الله كل محسني هذا البلد المعطاء.
 
*وفي نفس الحفل قال: جئت هنا لأشكر الكويت حكومة وشعبا صغارا وكبارا، رجالا ونساء، الذين سلكوا البراري ومشوا في طرق طويلة من أجل ان يصلوا الى الفقير والمحتاج والمسكين، فجزاكم الله خيرا يا اهل الكويت، جزى الله خيرا بناتنا وأطفالنا ونساءنا، جزى الله خيرا شبابنا ورجالنا وجعل ذلك في ميزان حسناتهم يوم القيامة. وحفظ الله الكويت دوما من كل شر.
 
*وفي نفس الحفل قال أيضاً: لي الفخر ان ارى احد ابنائنا وهو يقف امامنا ليتحدث وهو سفير كينيا الآن الذي افتخر بانني قابلته عندما كان عمره 6 سنوات في شمال كينيا وتعلم حتى حصل على الماجستير وعين سفيرا لكينيا في الكويت، لي الفخر ان يكون ايضا سفير جنوب افريقيا من تلاميذي وعشرات آخرون، فانتم ايها الخيرون كنتم السبب بعد الله في رعايتهم وتعليمهم حتى وصلوا الى منصب الوزارة والسفارة واساتذة في الجامعات فبارك الله فيكم لما قدمتموه.
 
*
 
 
[[تصنيف:حسب الأسماء]]