الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمرو الوراق»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Aiman titi (نقاش | مساهمات) أنشأ الصفحة ب'200 بك|يمين '''عمرو بن المبارك بن عبد الملك العنزي''', عرف بالوراق شاعر ماجن خ...' |
Aiman titi (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 5:
==من أشعاره==
===الدهر===
{{قصيدة|أَيُّ دَهرٍ نَحنُ فيهِ
{{قصيدة|هَذِهِ السَفلَةُ وَالغو
{{قصيدة|ما لَنا شَيءٌ مِنَ الأش
{{قصيدة|ضَجَّتِ الأَرضُ وَقَد ضَج
{{قصيدة|رُفِعَ الدينُ وَقَد ها
{{قصيدة|يا أَبا موسى لَكَ الخي
{{قصيدة|هاكَها صِرفاً عُقاراً
===بغداد===
{{قصيدة|ذَهَبَت بَهجَةُ بَغدا
{{قصيدة|فَلَها في كُلِّ يَومٍ
{{قصيدة|ضَجَّتِ الأَرضُ إِلى اللَ
{{قصيدة|أَيُّها المَقتولُ ما أَن
{{قصيدة|لَيتَ شِعري ما الَّذي نِل
{{قصيدة|أَإِلى الفِردَوسِ وُجّه
{{قصيدة|حَجَرٌ أَرداكَ أَم أُر
{{قصيدة|إِن تَكُن قاتَلتَ بِرّاً
===وقعة يوم الأحد===
{{قصيدة|وَقعَةُ يَوم الأَحَدِ
{{قصيدة|كَم جَسَدٍ أَبصَرتُهُ
{{قصيدة|وَناظِرٍ كانَت لَهُ
{{قصيدة|أَتاهُ سَهمٌ عائِرٌ
{{قصيدة|وَصائِحٍ يا والِدي
{{قصيدة|وَكَم غَريقٍ سابِحٍ
{{قصيدة|لَم يَفتَقِدهُ أَحَدٌ
{{قصيدة|وَكَم فَقيدٍ بَئِسٍ
{{قصيدة|كانَ مِنَ النَظّارَةَ ال
{{قصيدة|لَو أَنَّهُ عايَنَ ما
{{قصيدة|لَم يَبقَ مِن كَهلٍ لَهُم
{{قصيدة|وَطاهِرٌ مُلتَهِمٌ
{{قصيدة|خَيَّمَ لا يَبرَحُ في ال
{{قصيدة|تَقذِفُ عَيناهُ لَدى ال
{{قصيدة|فَقائِلٌ قَد قَتَلوا
{{قصيدة|وَقائِلٌ أَكثَرَ بَل
{{قصيدة|وَهارِبٌ نَحوَهُمُ
{{قصيدة|هَيهاتَ لا تُبصِرُ مِم
{{قصيدة|لا يَرجِعُ الماضي إِلى ال
{{قصيدة|قُلتُ لِمَطعونٍ وَفي
{{قصيدة|مَن أَنتَ يا وَيلَكَ يا
{{قصيدة|فَقالَ لا مِن نَسَبٍ
{{قصيدة|لَم أَرَهُ قَطُّ وَلَم
{{قصيدة|وَقالَ لا لِلغَيِّ قا
{{قصيدة|إِلّا لِشَيءٍ عاجِلٍ
===عريان===
{{قصيدة|عُريانُ لَيسَ بِذي قَميصٍ
{{قصيدة|يَعدو عَلى ذي جَوشَنٍ
{{قصيدة|في كَفِّهِ طَرّادَةٌ
{{قصيدة|حَرِصاً عَلى طَلَبِ القِنا
{{قصيدة|سَلِسَ القِيادِ كَأَنَّما
{{قصيدة|لَيثاً مُغيراً لَم يَزَل
{{قصيدة|أَجرى وَأَثبَتَ مَقدَماً
{{قصيدة|يَدنو عَلى سُنَنِ الهَوا
{{قصيدة|يَنجو إِذا كانَ النَجا
{{قصيدة|ما لِلكَمِيِّ إِذا لِمَق
{{قصيدة|كَم مِن شُجاعٍ فارِسٍ
{{قصيدة|يَدعو أَلا مِن يَشتَري
===قلبي===
{{قصيدة|أَرى قَلبي قَد حَنّا
{{قصيدة|إِلى غيطانِهِ الفيحِ
{{قصيدة|إِلى ظَبيٍ مِن الإِنسِ
{{قصيدة|إِلى غُصنٍ مِنَ البانِ
{{قصيدة|إِلى أَحسَنِ خَلقِ اللَ
{{قصيدة|فَلَمّا اِنبَلَجَ الصُبحُ
{{قصيدة|وَلَمّا دارَتِ الكَأسُ
{{قصيدة|وَلَمّا هَجَعَ السُم
|