الفرق بين المراجعتين لصفحة: «منصور الحلاج»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 12:
* وسئل الحسين: لم طمع موسى- - في الرؤية وسألها؟ . فقال: لانه أنفرد للحق، وانفرد الحق به، في جميع معانيه. وصار الحق مواجهه في كل منظور إليه، ومقالبله دون كل محظور لديه؛ على الكشف الظاهر إليه، لا على التغيب؛ فذلك الذى حمله على سؤال الرؤية لاغير
* عن الحلول يقول : إِنَّ مَعْرِفَةَ اللهِ هِىَ تَوْحِيدُهُ، وتَوْحِيدُهُ تَميُّزُهُ عَنْ خَلْقِهِ، وكُلُّ مَا تَصَوَّرَ فِى الأَوْهَامِ فَهْوَ ــ الله ــ بِخِلاَفِهِ ، كَيْفَ يَحُلُّ بِهَ، مَا مِنْهُ بَدَأ
* هل عاقبنى ربى فى روحى و يقيتىيقينى إذ أخفى عنى نوره
[[تصنيف:صوفيون]]