الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شعر»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تغييرات تجميلية |
|||
سطر 98:
* إن الشعر يمنحنا فرصة قراءة المعاصر، السلبي، أو الإيجابي، عبر مشاعر ورؤية إنسانية متجددة. لكل هذا أرى أن الشعر العربي بسبب العذاب المزمن للروح الواعية ما زال قادرًا على التعبير بقوة عن الألم، لأن وقوده موجود وبكثرة، أعني الألم الإنساني، والتوق الخالد للحرية.
** ''[[باهرة محمد عبد اللطيف]]''، 25 يوليو 2021 <ref>https://diffah.alaraby.co.uk/diffah/interviews/2021/7/25/باهرة-عبد-اللطيف-المنفى-يعيد-تجديد-انتمائنا-إلى-الوطن</ref>
*
** ''[[ناجي حكيم]]''، 26 سبتمبر 2021 <ref>://diffah.alaraby.co.uk/diffah/interviews/2021/9/26/الموسيقي-اللبناني-الفرنسي-ناجي-حكيم-أستمتع-بالجمع-بين-الثقافتين</ref>
* من متطلبات العيش سليمًا من الوهم أن تكون بعيدًا عن مجلس الخليفة، ومطرودًا من الحفلة الجماعية للمؤسسة، فالشعر لا يصلح للمتاحف: إنه طفل الهواء الطلق، شريك الحرية، وهو القنديل المضيء على طاولات السهر.
سطر 104:
* الشعر ملاذ الأرواح المتألمة، الحساسة والملتاعة، وهو لا يقدم حلًا، كما يفعل الاقتصاد مثلًا، لأن عمله داخل الروح، روح الفرد أو روح الجماعة، وهو بذلك الحصن الواقي، الدرع الأمين، ضد تسرب المادة وهيمنة السلاح. نعم، إنه يشكل خطرًا على عالم البؤس والاستغلال، لأنه يوقظنا، يلفت نظرنا إلى ما نسيناه وأهملناه، بل هو يقترح علينا عالمًا أفضل وأجمل.
* كل قصيدة عظيمة وراءها [[ألم]] عظيم، وهذه المتلازمة لا فكاك أو خلاص منها، لكن الأجمل هو أن ال[[شاعر]] يحول ألمه العظيم إلى درة، جوهرة، ويطرحها لتشع في ليل الظلام ..
** ''[[عبد العظيم فنجان]]''،
*
* الشّعر ليس عواطف صبيانية، وإنما هو موقف من الوجود برمّته، زد على ذلك إمكانيته على أن يكون وثيقة تاريخية شاهدة على عصرٍ بالكامل.
** ''[[مريم العطار]]''، 8 نوفمبر 2021 <ref>https://magazine.imn.iq/ثقافية/الأدب-يوقظ-نزعتنا-الإنسانية-من-سباتها/</ref>
|