الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سنان أنطون»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تغييرات تجميلية
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
 
سطر 1:
'''[[w:سنان أنطون|سِنان أنطون]]''' (1967) شاعر وروائي وباحث ومترجم أدبي عراقي. ولد ونشأ في بغداد حيث أنهى درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية في جامعة بغداد عام 1990. غادر العراق إلى الولايات المتحدة بعد حرب الخليج عام 1991. تلقى تعليمه في جامعة جورجتاون وهارفارد حيث حصل على دكتوراه في الأدب العربي عام 2006. عاد إلى مسقط رأسه بغداد في عام 2003 ليشارك في إنتاج فيلم وثائقي عن العراق تحت الاحتلال. في 2016-17 كان أنطون زميلًا في معهد الدراسات المتقدمة في برلين. وقد خدم في هيئات تحكيم جائزة الكتاب الوطنية وجائزة القلم. ثم عيّن أستاذ مشارك في مدرسة جالاتين بجامعة نيويورك ، ومؤسس مشارك ومحرر مشارك في موقع ''جدلية''.<ref>http://www.sinanantoon.com/about</ref>
'''[[w:سنان أنطون|سِنان أنطون]]''' (1967) شاعر وروائي وباحث ومترجم أدبي عراقي.<br />
[[ملف:Sinan Antoon, Simpson Center - April 1, 2021.jpg|تصغير|تركت العراق ولكنه لم يتركني.]]
ولد ونشأ في بغداد حيث أنهى درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية في جامعة بغداد عام 1990. غادر العراق إلى الولايات المتحدة بعد حرب الخليج عام 1991. تلقى تعليمه في جامعة جورجتاون وهارفارد حيث حصل على دكتوراه في الأدب العربي عام 2006. عاد إلى مسقط رأسه بغداد في عام 2003 ليشارك في إنتاج فيلم وثائقي عن العراق تحت الاحتلال. في 2016-17 كان أنطون زميلًا في معهد الدراسات المتقدمة في برلين. وقد خدم في هيئات تحكيم جائزة الكتاب الوطنية وجائزة القلم. ثم عيّن أستاذ مشارك في مدرسة جالاتين بجامعة نيويورك ، ومؤسس مشارك ومحرر مشارك في موقع ''جدلية''.<ref>http://www.sinanantoon.com/about</ref>
 
== اقتباسات ==
* قد يغادر المرء مدينته لكنها لا تغادره، وتظل تسكنه.
السطر 21 ⟵ 20:
** حوار مع جريدة الأيام، 8 ديسمبر 2015 <ref>https://www.al-ayyam.ps/ar_page.php?id=1037a0ccy272081100Y1037a0cc</ref>
* الشعر يمنح الذات صوتًا وفضاء تلتحم عبره وفيه بالوجود وبالآخرين. إنّه صلاة وجودية.
* '''تركت العراق ولكنه لم يتركني.'''
* هناك من يهاجر ويحاول أو يقرر الابتعاد أو حتى الانقطاع عن الوطن الأول لأسباب عملية أو أيديولوجيّة. وهناك من يفعل العكس. الأمر يرتبط أيضًا بهواجس المرء وانشغالاته وانحيازاته، إن صح التعبير.
** حوار مع مصطفى الديب، 6 أغسطس 2017 <ref>https://www.ultrasawt.com/سنان-أنطون-تركت-العراق-لكنه-لم-يتركني/مصطفى-ديب/أدب/ثقافة</ref>