الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سليم الأول»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 57:
* أحمد بن يُوسُف القرماني، مُؤرِّخ مُسلم عُثماني.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف1= القرماني، أحمد بن يُوسُف|عنوان= أخبار الدُول وآثار الأُول في التاريخ|صفحة= 316|سنة= 1282هـ|ناشر= مطبعة الميرزا عبَّاس التبريزي|تاريخ الوصول= 24 كانون الأوَّل (ديسمبر) 2019م|مكان= [[بغداد]]|مسار= https://upload.wikimedia.org/wikisource/ar/f/fa/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84.pdf|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20191224011431/https://upload.wikimedia.org/wikisource/ar/f/fa/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84.pdf|تاريخ أرشيف=24 كانون الأوَّل (ديسمبر) 2019م}}</ref>
{{اقتباس خاص|وَكَانَ {{رحمه الله}} عَالِمًا فَاضِلًا ذَكِيًّا حَسَنَ الطَّبْع بَعِيدَ الْغَوْر، صَاحِبَ رَأْيٍ وَتَدْبِيرٍ وَحَزْمٍ، وَكَانَ يُعْرَفُ الْأَلْسِنَة الثَّلَاثَة: الْعَرَبِيَّة وَالتُّرْكِيَّة وَالْفَارِسِيَّة وَيَنْظُمُ نَظُمًا بَارِعًا حَسَنًا، وَكَانَ دَائِمَ الْفِكْرِ فِي أَحْوَالِ الرَّعِيَّةِ وَالْمُمَلَكَةِ}}
* شمس الدين مُحمَّد بن أبي السُرُور البكري، مُؤرِّخ مصري عُثماني.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف1= البكري، شمسُ الدين مُحمَّد بن أبي السُرُور|مؤلف2= تقديم وتحقيق وتعليق: الدكتورة ليلى الصبَّاغ|عنوان= المنح الرحمانيَّة في الدولة العُثمانيَّة وذيلة اللَّطائف الربَّانيَّة على المنح الرحمانيَّة|طبعة= الأولى|صفحة=71 - 72|سنة= 1415هـ - 1995م|ناشر= دار البشائر لِلطباعة والنشر والتوزيع|مكان= [[دمشق]] - [[سوريا]]|مسار= https://drive.google.com/file/d/1F51M_5w5GVnhUs4MrwTvfxOgtCcQV_Kg/view?fbclid=IwAR3gfstc5__fi7MthosrksYkteXTb3TtwNvSvQcmTs2J1LC-6vsO4JLStLo|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20210605180504/https://drive.google.com/file/d/1F51M_5w5GVnhUs4MrwTvfxOgtCcQV_Kg/view?fbclid=IwAR3gfstc5__fi7MthosrksYkteXTb3TtwNvSvQcmTs2J1LC-6vsO4JLStLo|تاريخ أرشيف=2021-06-05}}</ref>
{{اقتباس خاص|وَكَان سُلْطَانًا قَهَّارًا ذَا هَيْبَةٍ وَشَهَامَةٍ مُتَكَاثِرَة، كَثِير التَّفَحُّص عَنْ أَخْبَارِ النَّاسِ، وَكَانَ فِي التَّجَسُّسِ لَهُ الْغَايَةُ، وَلَهُ الْجَوَاسِيس لِنَقْل الْأَخْبَار، وَمَهْمَا نَقَلُوه فَعَل بِمُقْتَضَاه. وَكَانَ كَثِيرَ الْمُطَالَعَةِ لِلتَوَارِيخِ، جَمْعَ مِنْهَا جُمْلَةً كَبِيرَة بِالتُّرْكِيَّة وَالْعَرَبِيَّة وَغَيْرِهَا. وَكَانَ حَسَنَ النُّظْمِ بِالتُّرْكِيَّةِ وَالْعَرَبِيَّةِ وَالْفَارِسِيَّةِ}}
 
==مراجع==