الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سليم الأول»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 53:
{{اقتباس|طَالَمَا بَقِيَ حَدُّ السَّيْفِ بَتَّارًا لَا تَرَى عَيْن الْكَافِر لِبَاسَنَا، وَلَا تَنتَبِه إلَيْه. الله لَا يُرِينَا الْيَوْمِ الَّذِي يُجْعَلُ فِيهِ سَيْفَنَا غَيْر بَتّار، وَنَنْشَغِل بِاللِّبَاس وَالْمُظَاهِر. لِأَنَّ الْكَافِرَ حِينَئِذٍ سَيَرفَع عَيْنَهُ عَنْ الْأَرْضِ، وَيَضَعُهَا عَلَى سُلْطَانِ سَلَاطِينَ آلِ عُثْمَانَ!}}
:كلامٌ قالهُ السُلطان سليم لِوُزرائه بعد أن وفد عليه سفيرٌ غربيّ لم يجرؤ على النظر إليه طيلة اللقاء.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف1= أرمغان، مُصطفى|مؤلف2= ترجمة: مُصطفى حمزة|عنوان= التَّاريخ السرّي للإمبراطوريَّة العُثمانيَّة: جوانب غير معروفة من حياة سلاطين بني عُثمان|إصدار= الأولى|صفحة= 65|سنة= 1435هـ - 2014م|ناشر= الدار العربيَّة للعُلوم ناشرون|الرقم المعياري= 9786140111226|مكان= [[بيروت]] - [[لبنان|لُبنان]]}}</ref>
 
==قيل عنه==
 
==مراجع==