الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سليم الأول»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 35:
{{اقتباس|إلى أميرِ تُونُس، إذا وَصَلَكَ كِتَابِيَ هَذَا فَعَلَيْكَ أنْ تعملَ بِهِ، واحذرْ أنْ تُخالِفَهُ، وإيَّاكَ وأنْ تُقصِّرَ في خدمةِ أيِّ عَوْنٍ لخادِمَيْنا: عَرُّوجَ وخَيرِ الدِّينِ}}
:قسمٌ من رسالةٍ بعث بها السُلطان إلى نظيره الحفصي لِيدعم الإخوة بربروس في جهادهم.<ref name="بربروس" />
{{اقتباس|السُّلْطَانُ وَالِدِي وَأَسْأَلُهُ الدُّعَاء، لَكِنْ لَا يَدْخُلُ بَيْنِي وَبَيْنَ الصُّوفِيّ فَإِنِّي مَا أَرْجِع عَنْهُ حَتَّى أَقْطَع جَادِرَتَهُ مَنْ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ فَلَا تَدْخُلُ بَيْنَنَا بِشَيْءٍ مِنْ أَمْرِ الصُّلْح}}
:كلامٌ قاله السُلطان سليم لِلمبعوثين المماليك الذين أتوا مُعسكره عندما تحرَّك بِاتجاه الشَّام.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف1= ابن إياس، زين العابدين أبو البركات مُحمَّد بن أحمد الحنفي الناصري القاهري|عنوان= بدائع الزُهُور في وقائع الدُهُور|المجلد= الجُزء الخامس|صفحة= 60 - 64|سنة= 1404هـ - 1984م|ناشر= الهيئة المصريَّة العامَّة لِلكتاب|مكان= القاهرة - [[مصر]]|مسار=https://ia600300.us.archive.org/20/items/WAQ17749/05_17753.pdf}}</ref>
{{اقتباس|يَا مَغْلَبَاي، أُسْتَاذَكَ مَا كَانَ عِنْدَهُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ يُرْسِلُه لَنَا؟! وَإِنَّمَا أَرْسَلَك بِهَؤُلَاءِ الْعَشَرَةِ يُرْعِبَ بِهِم قُلُوبَ عَسْكَرِي وَيُخَوِّفُهُم بِرُؤْيَة أَجْنَادِه، وَلَكِنْ أَنَا أَكِيْدُه بِمَكِيْدَةٍ أَعْظَمُ مِنْ مَكِيدَتِه}}
:كلامٌ قاله السُلطان سليم للقاصد المملوكي الأمير مغلباي حينما أتى مُعسكره بِرفقة جنودٍ مماليك.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف1=كُرد علي، مُحمَّد|عنوان= خطط الشَّام|طبعة= الثالثة|صفحة= 209|المجلد=الجُزء الثاني|سنة= 1403هـ - 1983م|ناشر= مكتبة النوري|مكان= [[دمشق]] - [[سوريا]]|مسار=https://ia800501.us.archive.org/11/items/waq105216/02_105217.pdf}}</ref>
 
==مراجع==