الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جعفر الصادق»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 5:
== اقتباسات ==
{{سعة|الاقتباسات عنه بحسب كتب التراث العربي والإسلامي}}
=== الأمالي ===
{{سعة|[[w:أمالي الصدوق (كتاب)|الأمالي]] لالشيخ الصدوق ابن بابويه أبو جعفر القمي من علماء الشيعة، وهذا الكتاب عبارة عن مجالس عقدها الشيخ الصدوق للإملاء على طلابه في الري ونيسابور ومشهد علي الرضا، ويضم 97 مجلسا، أملاها في سنة 367 ه و368 ه، والغالب على طريقة إملائه أنه يملي مجلسين في كل أسبوع ، ويحتوي الكتاب على طائفة من الأحاديث النبوية وأحاديث أهل البيت في موضوعات مختلفة ويعتبر من المصادر المعتمدة عند الشيعة.}}
* إذا كان يوم القيامة نشر [[الله تعالى|الله تبارك وتعالى]] رحمته حتى يطمع إبليس في رحمته.<ref>http://lib.eshia.ir/15033/1/274</ref>
*إنّ مثل
=== حلية الأولياء وطبقات الأصفياء ===
{{سعة|[[w:حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (كتاب)|حلية الأولياء وطبقات الأصفياء]] لأبي نعيم الأصفهاني، وهو كتاب في التراجم، وموسوعة في تاريخ النساك والزهاد، ويشتمل على زهاء 800 ترجمة، ويتضمن أسماء جماعة من الصحابة والتابعين ومن بعدهم، ومن الأئمة الأعلام المحققين والمتصوفة والنساك في عصره، مع بعض أحاديثهم وكلامهم.}}
* [لَمَّا قَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ: لَا أَقُومُ حَتَّى تُحَدِّثَنِي، قَالَ لَهُ:] أَنَا أُحَدِّثُكَ، وَمَا كَثْرَةُ الْحَدِيثِ لَكَ بِخَيْرٍ يَا سُفْيَانُ إِذَا أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْكَ بِنِعْمَةٍ , فَأَحْبَبْتَ بَقَاءَهَا وَدَوَامَهَا، فَأَكْثِرْ مِنَ الْحَمْدِ وَالشُّكْرِ عَلَيْهَا، فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ فِي كِتَابِهِ {{اقتباس مضمن|لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ}} [إبراهيم: 7] وَإِذَا اسْتَبْطَأْتَ الرِّزْقَ فَأَكْثِرْ مِنَ الِاسْتِغْفَارِ، فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ فِي كِتَابِهِ {{اقتباس مضمن|اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا}} [نوح: 11]، يَا سُفْيَانُ إِذَا حَزَبَكَ أَمْرٌ مِنْ سُلْطَانٍ أَوْ غَيْرِهِ فَأَكْثِرْ مِنْ: لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ؛ فَإِنَّهَا مِفْتَاحُ الْفَرَجِ، وَكَنْزٌ مِنْ كُنُوزِ الْجَنَّةِ، فَعَقَدَ سُفْيَانُ بِيَدِهِ، وَقَالَ: ثَلَاثٌ وَأَيُّ ثَلَاثٍ، قَالَ جَعْفَرٌ: عَقِلَهَا وَاللهِ أَبُو عَبْدِ اللهِ، وَلَيَنْفَعَنَّهُ اللهُ بِهَا. <ref>https://al-maktaba.org/book/33728/4150#p1</ref>
السطر 53 ⟵ 49:
* ما من أهل بيت شعر ولا وبر إلا وملك [[الموت]] يتصفحهم في كل يوم خمس مرات.<ref>http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1124_الكافي-الشيخ-الكليني-ج-٣/الصفحة_260</ref>
* مَا مِنْ أَحَدٍ يَمُوتُ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَحَبَّ إِلَى إِبْلِيسَ مِنْ مَوْتِ فَقِيهٍ . <ref>https://www.islam4u.com/ar/khair-alkalam/موت-الفقيه</ref>
=== مصادر أخرى ===
* وَلَدَني أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ مَرَّتَيْن. <ref>https://al-maktaba.org/book/32318/1999</ref>
|