الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رحمة رياض»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 3:
== اقتباسات ==
=== 2011 ===
* أعتبر نفسي شغوفة ب[[موضة|الموضة]]، فأنا مدمنة تسوّق ومتابعة لآخر صيحات الموضة من الطراز الرفيع. حتى عندما يكون مزاجي سيئاً أو أكون حزينة،أعتبر الشوبينغ هو الدواء.
* [[المرآة]] أساسية في حياتي وأحبها كثيرًا، حتى إنني عندما أكون في المنزل أشاهد التلفاز مثلا، أذهب للتأكد من شكلي أمام المرآة بين الحين والآخر.
* أحب اللباس الذي فيه القليل من [[الإغراء]] و[[جمال]] [[امرأة|المرأة]] لا يكتمل إلا بأنوثتها الطاغية. لكن أعتقد أنه بإمكاني أن اكون جذابة وملفتة للنظر من دون اللباس الفاضح. فأنا ضد هذا النوع من الإغراء المبتذل ولا يمكن أن أتنازل وأقبل به أبداً.
* لا أملك مظهراً خاصاً بي، فأنا فتاة تهوى [[موضة|الموضة]] وتتابعها لا أكثر ولا أقل.
* أحب أن أقدم فناً راقياً وأتمنى أن أبقى في قلوب الناس حتى ولو إضطررت للإبتعاد عن الساحة الفنية، في يوم من الأيام، بسبب ظرف معين.
** 4 سبتمبر 2011، «دنيا الوطن» <ref>https://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2011/09/04/187365.html</ref>
=== 2012 ===
[[ملف:A Yazidi ceremony called Tawwaf in the town of Baashiqa in Iraq.jpg|تصغير|أضحكوا وأفرحوا. أقول ذلك بعد مروري بتجربة وفاة والدي وشقيقي وخالي والصديق رامي الشمالي. [[حياة|الحياة]] لا تستأهل الحزن... أعملوا صح، وأسعوا وراء تحقيق أحلامكم مسلحين بالثقة بالنفس.]]
* أنّ [[لبنان]] هو المكان الوحيد الذي أحبّ أن أصوّر فيه معظم أعمالي.
* أختار الأغنية التي تناسبني وأحسّ بها ويحسّ بها الجمهور وتصل إليه بسرعة.
سطر 21:
** 8 مايو 2012، «elfann.com» <ref>https://www.elfann.com/news/show/1014949/رحمة-رياض-للنشرة-طلاب-ستار-اكاديمي-حاقدون-ومحمد-رم</ref>
* [ماذا ورثت عن والدك الفنان الراحل رياض أحمد؟] قد يجوز أني ورثت الصوت، لكني لا أصل إلى ما كان عليه صوته، وأتمنى أن أقدم الصورة التي لا تخيّب ظنه. ورثت عنه أيضاً العفوية والصراحة.
* [انطلاقاً من تجربتك، ماذا تقولين للشباب العراقي؟] ا'''ضحكوا وافرحوا. أقول ذلك بعد مروري بتجربة وفاة والدي وشقيقي وخالي والصديق رامي الشمالي. [[حياة|الحياة]] لا تستأهل [[الحزن]]. أقول لهم اعملوا صح، واسعوا وراء تحقيق أحلامكم مسلحين بالثقة بالنفس.'''
** 3 يوليو 2012 «iraqiart.com»<ref>http://www.iraqiart.com/inp/view.asp?ID=1344</ref>
 
=== 2013 ===
* [ماذا ورثت عن والدكِ الفنان الكبير رياض أحمد غير حلاوة الصوت؟] ورثت إرادة وعزيمة على المضي قدماً في تحقيق أهدافي، مهما كانت الصعوبات. أريد أن أغني وأن يصل صوتي إلى أنحاء [[عرب|الوطن العربي]]، وأن أساهم في إحياء الفن [[العراق]]ي في المستقبل. هذه رسالتي مع أنني لا احب كلمة رسالة، إنما كوني فنانة عراقية يجب أن يكون هدفي إيصال الأغنية العراقية إلى كل مكان في العالم العربي، عندها سأشعر بأن روح والدي إلى جانبي لأنني أحاول إكمال مسيرته، قدر المستطاع.
* أنا إنسانة صادقة وعفوية للغاية، أعشق [[طبيعة|الطبيعة]] والقراءة والدفء العائلي، لذا أنا متعلقة بأهلي إلى حد بعيد خصوصاً والدتي.
* أودّ تقديم أغنية عراقية تكون حديث المستمع العربي من المحيط إلى الخليج، وأن تأخذ الأغنية العراقية المكانة التي تستحقها.
** 18 سبتمبر 2013،‌ «الجريدة» الكويتية <ref>https://www.aljarida.com/articles/1462275775570430900/</ref>
سطر 36:
** 27 مارس 2014، «الجريدة» الكويتية <ref>https://www.aljarida.com/articles/1462345145084301200/</ref>
[[ملف:Buhriz-march-2007.jpg|تصغير| بلدي دخل في حروب ولن تصطلح أوضاعه في مدّة سنة أو سنتين، بل يحتاج وقتًا لأن هذا هو المجرى الطبيعي للحروب... [[العراق]] لم يعش يوم راحة، لكنّه بلد غني ومتعدّد، وهناك أيادٍ حقيرة تعمّدت إدخالنا بهذه الدوّامة.]]
* هذه الارتكابات مسيئة للإنسانيّة وليس فقط للعراق وأهله، لقد أعطينا تنظيم "[[تنظيم الدولة الإسلامية|داعش]]" أكثر من حجمه، فهو حثالة ولا يعرف الإنسانيّة، الحيوانات لديها مشاعر أكثر منهم. نشهد القتل والإرهاب منذ زمن، ونرى الناس يموتون يوميًا من دون سبب، وها هو تنظيم "داعش" يكمل ويقتل كلّ الناس بغض النظر عن دينهم وطوائفهم. أدعو الله أن يرفق بالعراق وأهله، نحن شعب لديه إرادة، شعب لا يخاف ولا يهاب أحدًا، نحن شعب مقاوم. الله يحرقهم، هذه محنة صعبة وستمرّ.
* لا توجد طائفيّة في [[العراق]]، [[بغداد]] تجمع الكلّ، نحن نعيش مع بعض بأخوة ولا نسأل الثاني عن طائفته أو دينه. نعيش معًا سنّة وشيعة ومسلمين ومسيحيين. ما نراه هو عمل أيادٍ خارجيّة تريد تدمير العراق، والمشكلة بالقنوات الموجّهة. لرؤية الحقيقة يجب علينا النظر إليها بأمّ العين لا أن نسمعها. نحن أذكى من ذلك ولن نسمح بالحقد أن يفرّق بيننا.
* لا يمكننا القول بأن العراق في عهد [[صدام حسين|صدام]] كان أحسن وأفضل من العراق بعده، لكن ما يمكن قوله أن الأمان كان موجودًا، لم يكن هناك دخلاء مثل الذين دخلوا بعد عام 2003. '''بلدي دخل في حروب ولن تصطلح أوضاعه في مدّة سنة أو سنتين، بل يحتاج وقتًا لأن هذا هو المجرى الطبيعي للحروب'''، تمامًا كلبنان الذي عاش 15 عامًا من الحروب، واستغرق وقتًا طويلًا ليعود كما كان، ومازال حتى اليوم هناك أناس مجروحة وحاقدة.''' [[العراق]] لم يعش يوم راحة، لكنّه بلد غني ومتعدّد، وهناك أيادٍ حقيرة تعمّدت إدخالنا بهذه الدوّامة.'''
سطر 45:
* على كل فنان يتخرّج من برامج الهواة أن يكون قوياً ومكافحاً، وأن يعمل بقوة من أجل تحقيق الإستمرارية، وأيضاً يجب أن يتمتع بثقة عالية في النفس كي يتمكن من إكمال المشوار.
* أن رب العالمين أنعم عليّ بشكل مقبول وصوت جميل، ولكن المؤسف أن بعض مَن يمسكون بمقاليد المجال الفني «ناس وسخة جداً» .
* لست ممن يتخلون عن المبادئ والقيم في هذه [[حياة|الحياة]]، ومَن نشأ على تربية جيدة ويتعامل مع الفن كهواية وليس كغاية ووسيلة للوصول إلى أماكن مهمة وامتلاك الثروات، لا يمكن أن يبيع نفسه ويقبل التنازلات.
** 3 نوفمبر 2014، «الراي»<ref>https://aliraqnet.net/2014-11-05-15-20-50/</ref><ref>https://www.alraimedia.com/article/528555/فنون/رحمة-رياض-ل-الراي-ناس-وسخة-جدا-بعض-من-يمسكون-بمقاليد-الفن</ref>
* والدي رحمه الله أورثني الصوت الجميل، أما والدتي فهي التي زرعت بداخلي الطموح والمثابرة.
سطر 55:
* يخالجك شعور جميل حين تضع ثقتك وتركيزك واجتهادك في عمل ما، ويحقق الهدف المرجّو. تزداد سعادتي حين ألتقي الناس في الأماكن العامة فيستوقفونني ليعبروا لي عن إعجابهم بالأغنية، أو حين سماعهم يرددونها... أتمنى أن أكون عند حسن ظنّ الجمهور وأقدّم له أعمالاً جديدة وناجحة دائماً.
* يجعلني إصراري الكبير متفائلة دائماً، فأنا لا أجد نفسي سوى فنانة.
* لا شك في أن الصعوبات موجودة في قطاعات [[حياة|الحياة]] كافة، لكن من يريد تأمين استمرارية عليه الصبر والاجتهاد وصقل الموهبة التي يتمتع بها.
* تحديت نفسي سابقاً وما زلت أتحدّى في كل خطوة جديدة أقوم بها، فأنا أكره الفشل ولديّ أحلام كثيرة أريد تحقيقها.
* لا شك في أن الغيرة موجودة بين الفنانين، كذلك بين الزملاء في أي مهنة أخرى، لكن أستغرب الغيرة التي تتضمن شراً وأذيّة وحسداً.
* التنافس جميل وضروري، ثم أن يقدم فنان معيّن عملاً جميلاً يستفز من خلاله فناناً آخر ليقدم أغنية أجمل، فهذا تنافس رياضي وصحّي ويعود بنتائج إيجابية على الساحة الفنية. من جهتي، أركّز على عملي وأعرف حجمي وأملك الطموح ولا أهتم للقيل والقال.
* معروف عني أنني أعشق الجرأة و[[موضة|الموضة]] ويغلب على ثيابي، في معظمها، طابع الجنون.
** 6 فبراير 2015، «الجريدة» الكويتية <ref>https://www.aljarida.com/articles/1462423745729240600/</ref>
* أنا شخصية أحب التنوع وأكره التكرار والاعتماد على طلّة واحدة وهذا ما يعرفه الجمهور عني، وبحكم عمري، أعشق الموضة والاختلاف كما أحب أن أكون متجدّدة وصاحبة أفكار مجنونة وجريئة نوعاً ما.
سطر 75:
 
=== 2018 ===
* منذ أن كنت طفلة لم أتقبل فكرة [[الموت|وفاة]] والدي.
* أنا شخص مُحارِب وعنيد ويوجد لديّ إصرار كبير هو سبب استمراريتي. لا يمكن القول إنني حوربتُ، لأنني بدأتُ حديثاً الغناء، وكي أكون مُحارَبة يجب أن أكون متواجدة على الساحة بقوة، ولكن ربما هناك مَن لا يريد أن أكون موجودة فيها.
** 1 يناير 2018، «الراي» <ref>https://www.alraimedia.com/article/793451/فنون/رحمة-رياض-ل-الراي-ما-بحب-اطلع-رقاصة</ref>
* أحبّ [[موضة|الموضة]]، وأحب أن أقدّم صورة تتمثّل بها الفتيات العراقيات، فأنا أشبه الكثير من بنات جيلي من الفتيات العراقيات، وهناك الكثيرات مثلي في الشكل والأزياء والموضة، ويوجد في العراق فتيات أجمل مني «بألف مرة»، أنا أمثلهنّ وأشبههنّ ولا أختلف عنهنّ
* أنا إنسانة عملية وواقعية جداً في [[حياة|الحياة]]، غير حالمة، وحتى في الحب واقعية، ولا أبحث عن «فارس أحلام» خيالي بل يعني لي الشخص الذي يحبني ويحترمني ويقدّرني. ولكنني متى أحببت «بوقَع على راسي».
** 25 مايو 2018، «الجمهورية» <ref>https://www.aljoumhouria.com/ar/news/416633/رحمة-رياض-ابحث-عن-كلمة-لاحلام-وساكون-الاولى-قريبا</ref>
* [[النجاح]] من عند الله وحده. الفنان يشتغل ويقدّم كل ما عنده، والباقي يعود إلى ذوق الجمهور، ويبقى النجاح من رب العالمين، وما عساي سوى أن أتمنى كل خير.
** 21 نوفمبر 2018، «الراي» <ref>https://www.alraimedia.com/article/830801/فنون/رحمة-رياض-ل-الراي-ربما-أصدم-الناس-غدا-بخبر-زواجي</ref>
* لا شك أن [[فن|الفن]] مهنة صعبة جدا، عدا عن أن مجتمعاتنا العربية تنظر إلى الفنان على انه شخص بلا اخلاق وهذا امر مؤسف.
** 18 ديسمبر 2018، «الحسناء» <ref>http://www.alhasnaa.com/news/subjects/فن-و-مشاهير/2017/12/17/رحمة-رياض-المهرجانات-تقوم-على-المحسوبيات</ref>
=== 2019 ===
سطر 91:
=== 2020 ===
* أنا مثلما كنت لأن شخصيتي في ستار أكاديمي هي شخصيتي الحقيقية، إذ لم أكن أتصنع فأنا عفوية، ولم أتغير لكني نضجت وبدأت أعرف في أي مكان أكون عفوية أو رسمية.
* في مهنة [[فن|الفن]] يجب على الفنان أن يتعود على الصدمات لأنه يوجد مصالح.
** 3 أكتوبر 2020، «الرؤية» <ref>https://www.alroeya.com/130-44/2168701-رحمة-رياض-المعاناة-طريق-الإبداع-والمصالح-تحكم-الوسط-الفني</ref>
[[ملف:Rahma Riad, Souq Wagif Festival, Doha - Mar 28, 2019 (03).jpg|تصغير|تترك بعض الجروح آثاراً تدفعك إلى التعبير عن أحاسيسك بطريقة مختلفة تنعكس ايجاباً على أدائك وصوتك. تعلمت أمراً مهماً في الحياة: سامح لكن لا تنس! لا تنس ما فعلت أو ما حصل لك، وليكن هذا الأمر عبرة في الحياة.]]
* [[الحب|المحبة]] من عند الله، وإذا أحب الله عبداً حبب عباده به!
* إن الأقدار بيد رب العالمين، وهو يوزع الأرزاق على عباده كل بمقدار. فلنتشارك [[النجاح]] دائماً ونتبعد عن الأمور السلبية في الحياة.
* مع التقدم في السن أدركت أنني أريد أن أعيش حياتي كما يحلو لي بعيداً عن المشاكل.
* '''نحن راحلون من هذه [[حياة|الحياة]] ولن نأخذ معنا شيئاً، فلنعش حياتنا بفرح وبسمة وايجابية. ولنكن كريمين في مشاعرنا.'''
* أنا شخص عاطفي وحنون، ولا أشبع من [[الحب]]، وأحب أن ألمس هذا الحب من المقرّبين مني والعاملين معي، لكن القلب لا ينبض إذ لا يزال يداوي نفسه من الجروح.
* '''تترك بعض الجروح آثاراً تدفعك إلى التعبير عن أحاسيسك بطريقة مختلفة تنعكس ايجاباً على أدائك وصوتك. تعلمت أمراً مهماً في [[حياة|الحياة]]: سامح لكن لا تنس! لا تنس ما فعلت أو ما حصل لك، وليكن هذا الأمر عبرة في الحياة.'''
** 11 نوفمبر 2020، «مجلة هي» <ref>https://www.hiamag.com/مشاهير/حوارات/1275951-رحمة-رياض-سامح-ولا-تنس-وبعض-الجروح-تبقى</ref>