الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رحمة رياض»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
سطر 34:
* عندما شاركت في إحدى الحفلات في [[العراق]] لم أصدق البهجة التي لمستها عند الناس والتحدي الذي يعيشونه للاستمرار في الحياة، رغم أن ثمة شهيداً في كل بيت.
** 27 مارس 2014، «الجريدة» الكويتية <ref>https://www.aljarida.com/articles/1462345145084301200/</ref>
* هذه الارتكابات مسيئة للإنسانيّة وليس فقط للعراق وأهله، لقد أعطينا تنظيم "[[داعش]]" أكثر من حجمه، فهو حثالة ولا يعرف الإنسانيّة، الحيوانات لديها مشاعر أكثر منهم. نشهد القتل والإرهاب منذ زمن، ونرى الناس يموتون يوميًا من دون سبب، وها هو تنظيم "داعش" يكمل ويقتل كلّ الناس بغض النظر عن دينهم وطوائفهم. أدعو الله أن يرفق بالعراق وأهله، نحن شعب لديه إرادة، شعب لا يخاف ولا يهاب أحدًا، نحن شعب مقاوم. الله يحرقهم، هذه محنة صعبة وستمرّ.
* لا توجد طائفيّة في العراق،[[العراق]]، [[بغداد]] تجمع الكلّ، نحن نعيش مع بعض بأخوة ولا نسأل الثاني عن طائفته أو دينه. نعيش معًا سنّة وشيعة ومسلمين ومسيحيين. ما نراه هو عمل أيادٍ خارجيّة تريد تدمير العراق، والمشكلة بالقنوات الموجّهة. لرؤية الحقيقة يجب علينا النظر إليها بأمّ العين لا أن نسمعها. نحن أذكى من ذلك ولن نسمح بالحقد أن يفرّق بيننا.
* "لا يمكننا القول بأن العراق في عهد [[صداح حسين|صدام]] كان أحسن وأفضل من العراق بعده، لكن ما يمكن قوله أن الأمان كان موجودًا، لم يكن هناك دخلاء مثل الذين دخلوا بعد عام 2003. بلدي دخل في حروب ولن تصطلح أوضاعه في مدّة سنة أو سنتين، بل يحتاج وقتًا لأن هذا هو المجرى الطبيعي للحروب، تمامًا كلبنان الذي عاش 15 عامًا من الحروب، واستغرق وقتًا طويلًا ليعود كما كان، ومازال حتى اليوم هناك أناس مجروحة وحاقدة. [[العراق]] لم يعش يوم راحة، لكنّه بلد غني ومتعدّد، وهناك أيادٍ حقيرة تعمّدت إدخالنا بهذه الدوّامة.
* [ما هو الأهمّ الحرية أم الأمان؟] سؤال صعب، الاثنان مهمّان. [[الحرية]] ضمن حدود، من دون أن نتخلى عن عاداتنا وصدقيتنا، ومن دون التجريح بالآخرين. فيما [[الأمان]] أهمّ من الحريّة، بوجود الامان هناك حرية، فنستطيع الخروج والتعبير عن آرائنا.
** 17 سبتمبر 2014، «النهار» <ref>https://www.annahar.com/arabic/article/171796-رحمة-رياض-لالنهار-داعش-حثالة</ref>
* أنا أؤمن أن من لا يفهم في مسألة معينة، لا يحقّ له أن «يطلع بالعالي» ويدعي العكس، وأنا فنانة تغني لديها أذن موسيقية وتجيد اختيار الأغنيات، أما عدا ذلك فأنا لا أعرف شيئاً.
سطر 46:
** 3 نوفمبر 2014، «الراي»<ref>https://aliraqnet.net/2014-11-05-15-20-50/</ref><ref>https://www.alraimedia.com/article/528555/فنون/رحمة-رياض-ل-الراي-ناس-وسخة-جدا-بعض-من-يمسكون-بمقاليد-الفن</ref>
* والدي رحمه الله أورثني الصوت الجميل، أما والدتي فهي التي زرعت بداخلي الطموح والمثابرة.
* في الماضي كنت متأثرة بكثر أمثال ذكرى ووردة وكاظمو[[كاظم الساهر]] الى أن تمثّلت في بالي صورة والدي كفنان لا يجب أن أتمثّل إلا به... فرياض أحمد لم يكن فناناً عادياً بل راية العراق والعلم الفني الكبير الخاص بها.. لذا، هو مثالي الأعلى والوحيد وقد ترك فراغاً كبيراً في حياتي.
* أنا أملك غيرة لأجل التنافس الشريف لا أكثر.
** 24 أكتوبر 2014، «الموعد» <ref>https://www.almawed.com/article/حوارات-وتحقيقات/رحمة-رياضوجود-الرجل-في-حياتي-الآن-سيعيق-مسيرتي-ولست-مستعدة-لأية-علاقة-اليوم</ref>
 
=== 2015 ===
* يخالجك شعور جميل حين تضع ثقتك وتركيزك واجتهادك في عمل ما، ويحقق الهدف المرجّو. تزداد سعادتي حين ألتقي الناس في الأماكن العامة فيستوقفونني ليعبروا لي عن إعجابهم بالأغنية، أو حين سماعهم يرددونها... أتمنى أن أكون عند حسن ظنّ الجمهور وأقدّم له أعمالاً جديدة وناجحة دائماً.