الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رحمة رياض»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
سطر 77:
* تترك بعض الجروح آثاراً تدفعك إلى التعبير عن أحاسيسك بطريقة مختلفة تنعكس ايجاباً على أدائك وصوتك. تعلمت أمراً مهماً في الحياة: سامح لكن لا تنس! لا تنس ما فعلت أو ما حصل لك، وليكن هذا الأمر عبرة في الحياة.
** 11 نوفمبر 2020، «مجلة هي» <ref>https://www.hiamag.com/مشاهير/حوارات/1275951-رحمة-رياض-سامح-ولا-تنس-وبعض-الجروح-تبقى</ref>
* يهمنّي أن يغني الشخص بسلاسة وبإحساس، فمع الخبرة يكتسب التقنية، فيما أن المساحات الصوتية نعمة من الله، ومن واجب الفنان أن يتحكّم بصوته ولا يجعله مزعجًا، فهناك فنانون يمتلكون أصواتًا كبيرة ولكنهم لم يحققوا نجومية أولئك الذين وصلوا إلى قلوب الجمهور بإحساسهم وسلاسة أدائهم.
* لم أعتب يومًا على أي إنسان، فكل إنسان حرّ برأيه، سواء أعجبته أم لم أعجبه. يراني مناسبة للمكان أم لم أناسبه، لست حزينة ولا عاتبة، ففي الوسط الفني نحن معرّضون للانتقادات.
* لي اليوم مكانتي، وبتواضع، أتباهي بنجاحي الذي تعبت واجتهدت من أجل تحقيقه.
* لم أستغل اسم والدي لأشتهر، وهذا هو هدفي الأساسي، فأنا لم أشتهر لأنني ابنة فنان. والدي هويتي وجواز سفري، اسمه ساعدني بحياتي كثيرًا، ولولاه ووالدتي وأخواتي لما وصلت لما أنا عليه.
* أنا إنسانة عاشقة للبساطة، وأغلب يومياتي أمضيتها في بيت الجيران وفي الشارع، كانوا أهلي يصحون ولا يجدونني في المنزل، أكون في منزل الجيران أنظف لهم بيته.
* أمضيت طفولتي إلى حدّ سن العاشرة في العراق، فجيراني وشوارع بلدي أول ذكرى تخطر على البال.
* [[البابا فرنسيس#الزيارة الرسوليّة إلى العراق|زيارة البابا فرنسيس]] كانت بمثابة الجرس الذي ذكّر العراقيين بأنهم أشقاء، فأيقنوا أن لا نزعة طائفية لدينا ولن نتجزّأ يومًا. لم أعرف ديانة أصدقائي يومًا بالمناسبة، كما أن مربّيتي كانت من الديانة المسيحية ولم أعلم بذلك إلا عندما كبرت يوم ودعتني إلى زفاف ابنتها في الكنيسة، عندها أدركت أن ديانتي تختلف عن ديانتها. أتمنى لهذه الزيارة أن تكون فاتحة خير وأمان وتلاحم وأخوّة للعراق.
** 22 مارس 2021، مجلة «المجلة» <ref>https://arb.majalla.com/node/126171/فنونرحمة-رياض-لـ«المجلة»-أنا-الأحقّ-بكرسي-تحكيم-«عراق-آيدول»</ref>
 
== حولها ==