الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رحمة رياض»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
سطر 23:
* أنا إنسانة صادقة وعفوية للغاية، أعشق الطبيعة والقراءة والدفء العائلي، لذا أنا متعلقة بأهلي إلى حد بعيد خصوصاً والدتي.
* أودّ تقديم أغنية عراقية تكون حديث المستمع العربي من المحيط إلى الخليج، وأن تأخذ الأغنية العراقية المكانة التي تستحقها.
** 18 ستمبرسبتمبر 2018،‌2013،‌ «الجريدة» الكويتية <ref>https://www.aljarida.com/articles/1462275775570430900/</ref>
* أؤمن بإرادة الشعب العربي في عيش السلام والهناء.
* [[فن|الفن]]، في النهاية، رسالة أمل وتفاؤل ب[[المستقبل]]، ومن واجبنا كنجوم أن ننشر الفرح بين الناس.
* عندما شاركت في إحدى الحفلات في [[العراق]] لم أصدق البهجة التي لمستها عند الناس والتحدي الذي يعيشونه للاستمرار في الحياة، رغم أن ثمة شهيداً في كل بيت.
** 27 مارس 2014، «الجريدة» الكويتية <ref>https://www.aljarida.com/articles/1462345145084301200/</ref>
* هذه الارتكابات مسيئة للإنسانيّة وليس فقط للعراق وأهله، لقد أعطينا تنظيم "داعش" أكثر من حجمه، فهو حثالة ولا يعرف الإنسانيّة، الحيوانات لديها مشاعر أكثر منهم. نشهد القتل والإرهاب منذ زمن، ونرى الناس يموتون يوميًا من دون سبب، وها هو تنظيم "داعش" يكمل ويقتل كلّ الناس بغض النظر عن دينهم وطوائفهم. أدعو الله أن يرفق بالعراق وأهله، نحن شعب لديه إرادة، شعب لا يخاف ولا يهاب أحدًا، نحن شعب مقاوم. الله يحرقهم، هذه محنة صعبة وستمرّ.
* لا توجد طائفيّة في العراق، بغداد تجمع الكلّ، نحن نعيش مع بعض بأخوة ولا نسأل الثاني عن طائفته أو دينه. نعيش معًا سنّة وشيعة ومسلمين ومسيحيين. ما نراه هو عمل أيادٍ خارجيّة تريد تدمير العراق، والمشكلة بالقنوات الموجّهة. لرؤية الحقيقة يجب علينا النظر إليها بأمّ العين لا أن نسمعها. نحن أذكى من ذلك ولن نسمح بالحقد أن يفرّق بيننا.
* "لا يمكننا القول بأن العراق في عهد صدام كان أحسن وأفضل من العراق بعده، لكن ما يمكن قوله أن الأمان كان موجودًا، لم يكن هناك دخلاء مثل الذين دخلوا بعد عام 2003. بلدي دخل في حروب ولن تصطلح أوضاعه في مدّة سنة أو سنتين، بل يحتاج وقتًا لأن هذا هو المجرى الطبيعي للحروب، تمامًا كلبنان الذي عاش 15 عامًا من الحروب، واستغرق وقتًا طويلًا ليعود كما كان، ومازال حتى اليوم هناك أناس مجروحة وحاقدة. العراق لم يعش يوم راحة، لكنّه بلد غني ومتعدّد، وهناك أيادٍ حقيرة تعمّدت إدخالنا بهذه الدوّامة
* [ما هو الأهمّ الحرية أم الأمان؟] سؤال صعب، الاثنان مهمّان. الحرية ضمن حدود، من دون أن نتخلى عن عاداتنا وصدقيتنا، ومن دون التجريح بالآخرين. فيما الأمان أهمّ من الحريّة، بوجود الامان هناك حرية، فنستطيع الخروج والتعبير عن آرائنا.
** 17 سبتمبر 2014، «النهار» <ref>https://www.annahar.com/arabic/article/171796-رحمة-رياض-لالنهار-داعش-حثالة</ref>
* لست ممن يتخلون عن المبادئ والقيم في هذه [[الحياة]]، ومَن نشأ على تربية جيدة ويتعامل مع الفن كهواية وليس كغاية ووسيلة للوصول إلى أماكن مهمة وامتلاك الثروات، لا يمكن أن يبيع نفسه ويقبل التنازلات.
** 5 نوفمبر 2014 <ref>https://aliraqnet.net/2014-11-05-15-20-50/</ref>
* والدي رحمه الله أورثني الصوت الجميل، أما والدتي فهي التي زرعت بداخلي الطموح والمثابرة.
* في الماضي كنت متأثرة بكثر أمثال ذكرى ووردة وكاظم الساهر الى أن تمثّلت في بالي صورة والدي كفنان لا يجب أن أتمثّل إلا به... فرياض أحمد لم يكن فناناً عادياً بل راية العراق والعلم الفني الكبير الخاص بها.. لذا، هو مثالي الأعلى والوحيد وقد ترك فراغاً كبيراً في حياتي.
* أنا أملك غيرة لأجل التنافس الشريف لا أكثر.
** 24 أكتوبر 2014، «الموعد» <ref>https://www.almawed.com/article/حوارات-وتحقيقات/رحمة-رياضوجود-الرجل-في-حياتي-الآن-سيعيق-مسيرتي-ولست-مستعدة-لأية-علاقة-اليوم</ref>
* أن على الفنان أن يقدم رسالة حب و[[سلام]]، وألا يقدم الفتن.
** 5 سبتمبر 2016، «العراق نت» <ref>https://www.alraimedia.com/article/689253/فنون/رحمة-رياض-كلش-فرحانة-معاكم-والكويتيون-شعب-سميع</ref>