الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أيمن العتوم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجع تعديلات MenoBot (نقاش) حتى آخر مراجعة لMeno25
وسمان: استرجاع مسترجع
ط بوت: تغييرات تجميلية
وسمان: تراجع يدوي مسترجع
سطر 18:
''' [[w:ar:أيمن العتوم|أيمن العتوم]]''' روائي وشاعر أردني، من أشهر رواياته ''حديث الجنود'' و''يسمعون حسيسها''.
 
== اقتباسات من مؤلفاته ==
* {{اقتباس|كم من سادة لم يكونوا سادة إلا لأن العبيد ظلوا عبيدا}}<ref name="أيمن العتوم, يا صاحبي السجن">أيمن العتوم, يا صاحبي السجن</ref>
* {{اقتباس|أنصت الى لسان الحياة تتعلم ما لم يكن في حسبانك!! ما أخسر الانسان إذا بقي يثرثر دون أن ينصت!! كم من الخبرات تضيع في عالم الثرثرة، وكم من المهارات تفلت من بين أيدينا لأننا - فحسب - لم نتقن مهارات الإنصات. أليس الذين استحقوا الهاوية هم الذين صدق فيهم قوله "إنهم عن السمع لمعزولون}}<ref name="أيمن العتوم, يا صاحبي السجن"/>
* {{اقتباس|مساكين أولئك الذين ظنوا أنَّ الموت أو الغياب السحيق سوف يُودِي بصاحب الجبّ، لم يَدُرْ في خلدهم يوماً أن الفضاءات المطلقة تبدأ من الجحور الضيقة، هنالك تصنع الحياة، ويُعاد ترتيب مُكوّناتها، هناك يتهجّأ الإنسان حروف ولادته من جديد ...}}<ref name="أيمن العتوم, يا صاحبي السجن"/>
* {{اقتباس|أخيرا يمكن ان يموت الانسان من أجل قيمه ، أن يضحي من أجل فكره ، ما أصعب ان يموت الانسان موتا اعتياديا !!!}}<ref name="أيمن العتوم, يا صاحبي السجن"/>
* {{اقتباس|لا أحدَ يعرف ماذا يحدث حين يَهبط طائر [[الحب|الحُبِّ]] على القلب}}<ref>رواية كلمة الله، أيمن العتوم، الطبعة الثانية، صفحة 72</ref>
* {{اقتباس|أنا أقرأ لكي أعيش، تشكل مع الزمن لديّ يقين بأنني لا يمكن أن أعيش بدون أن أقرأ. وتكونت لدي قناعة أن [[الموت]] سوف يكون لي بالمرصاد إن توقفتُ عن ذلك}}<ref>رواية ذائقة الموت، أيمن العتوم، الطبعة الثامنة، صفحة 178</ref>
* {{اقتباس|إنّ الفكرة إذا ملأت كيان الإنسان عذّبته، وظلّت تحوم في وجدانه كأنّها نحلةٌ إنْ لم تجد منفذاً لسعتْ فأوجعتْ}}<ref>رواية كلمة الله، أيمن العتوم، الطبعة الثانية، صفحة 98</ref>
* {{اقتباس|عبر التاريخ المسيحي كان الموحدون هم الأكثر عددا ولهم الغلبة. لكن مشكلتهم أنهم لم يكونوا يملكون السلطة لينشروا مبادئهم كما فعل المثلثون أو المؤلهون}}<ref>رواية كلمة الله، أيمن العتوم، الطبعة الثانية، صفحة 163</ref>
* {{اقتباس|تأكل الأيام عمر الإنسان. وُلد ليموت. عندما رأى النور بدأت ذُبالة مصباحه بالانطفاء}}<ref>رواية ذائقة الموت، أيمن العتوم، الطبعة الثامنة، صفحة 185</ref>
* {{اقتباس|[[الخوف]] ليس إلّا ذاكرة سيئة بُنيت على وهْم متضخم}}<ref>رواية نفر من الجن، أيمن العتوم، الطبعة السادسة، صفحة 202</ref>
 
== مراجع ==