الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أسماء المرابط»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إضافة {{قا|مراجع}} مفقود لمقالة بمراجع
وسم: مسترجع
ط استرجع تعديلات MenoBot (نقاش) حتى آخر مراجعة لRuwaym
وسمان: استرجاع مسترجع
سطر 1:
'''[[w:أسماء المرابط|أسماء المرابط]]''' (1961، الرباط) طبيبة وكاتبة [[المغرب|مغربية]]، وهي باحثة متخصّصة في قضايا متعلقة بالمرأة والإسلام وإحدى أبرز ممثلات الحركة النسوية الإسلامية.
== اقتباسات ==
* أن الأحكام المتعلقة بالأسرة و[[المرأة في الإسلام|المرأة]] خضعت دائما للاجتهاد وأخذ فيها بالاعتبار المقاصد الشرعية والعرف والعادات ومتغيرات المجتمع ومصلحة الأسرة.
* القراءة الذكورية ليست فقط قراءة تمييزية ضد النساء بل ضد الرجال والمجتمع كله لأنها وبكل بساطة قراءة اختلت بموازين العدل والقسط والمساواة الذي أمر الله بالقيام بها بين البشر، واعتبرت هذه القراءة النصوص الدينية موجهة فقط للرجال فأصبح مفهوم الإنسان الذي هو مفهوم قرآني يشمل النساء والرجال معا وكأنه لا يعني إلا الرجل.
* أغلبية العلماء أوَّلُوا وفسروا النص الديني من وإلى الرجال من منطلقهم كرجال وعقليتهم الذكورية. وأصبحت المرأة مجرد كائن ثانوي يجب عليه فقط الخضوع إلى الأوامر ولا حق لها إلا ما أعطاها إياه الفقيه الذي يتكلم باسم الشرع.
* شكلت ثقافة الخضوع هذه عند المرأة إحساسا بالدونية والقهر وربت أجيالا على هذا النموذج التمييزي والذي ربى في نفوس الأطفال الإحساس بالإهانة والدونية والانهزامية، وهذا كله انعكس على المجتمع بأسره.
* إعادة قراءة النصوص الدينية بنظرة نسائية هي ليست بنزعة نسوية تغريبية كما يعتقد الكثير بل هي قراءة لاسترجاع الموازين إلى أصلها، أي قراءة تسترجع المفهوم الإنساني الذي جاء به الوحي القرآني لتحرير البشر: الذكر والأنثى.
* كفانا من الشعارات الفارغة التي تصرخ ليلا ونهارا بأن «الإسلام كرم المرأة وأعطاها حقوقها»، وهي في الحقيقة شعارات استعلائية يمنّ بها على النساء أن لديهن بعض الحقوق وهي في الحقيقة تكريس للتمييز باسم الدين.
سطر 11:
== مراجع ==
{{مراجع|2}}
<references />
 
 
== وصلات خارجية ==