الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شمس الدين الذهبي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
+مصدر
وصلة
سطر 7:
* {{اقتباس مضمن|فدع عنك الكتابة لست منها ولو سودت وجهك بالمداد}}
* {{اقتباس مضمن|قال الله تعالى عز وجل: {فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ} فإن آنست يا هذا من نفسك فهما وصدقا ودينا وورعا، وإلا فلا تتعن. وإن غلب عليك الهوى والعصبية لرأي ولمذهب فبالله لا تتعب. وإن عرفت إنك مخلط مخبط مهمل لحدود الله فأرحنا منك فبعد قليل ينكشف البهرج وينكب الزغل ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله فقد نصحتك. فعلم الحديث صلف فأين علم الحديث وأين أهله؟ كدت أن لا أراهم إلا في كتاب أو تحت تراب.}}{{مردخ|[[s:تذكرة الحفاظ/الطبقة الأولى|تذكرة الحفاظ]]}}
* {{اقتباس مضمن|فَعَلَيْك يَا أَخِي بتدبُّر [[القرآن|كِتَاب اللهِ،اللهِ]]، وَبإِدمَان النَّظَر فِي (الصَّحِيْحَيْنِ) و (سُنَن النَّسَائِيّ) ، وَ (رِيَاض النَّوَاوِي) وَأَذكَاره، ‌تُفْلِحْ ‌وَتُنْجِحْ، وَإِيَّاكَ وَآرَاءَ عُبَّادِ الفَلَاسِفَة، وَوظَائِفِ أَهْلِ الرِّيَاضَات، وَجُوعَ الرُّهبَان، وَخِطَابَ طَيْشِ رُؤُوْسِ أَصْحَابِ الخلوَات، فُكُلُّ الخَيْر فِي مُتَابعَة الحنِيفِيَة السَّمحَة، فَواغوثَاهُ بِاللهِ، اللَّهُمَّ اهدِنَا إِلَى صرَاطك المُسْتقيم.}}.<ref name="طوباش">{{مرجع كتاب|المؤلف1=الذهبي، شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز|المؤلف2=المحقق: مجموعة من المحققين بإشراف الشيخ شعيب الأرناؤوط|العنوان=سير أعلام النبلاء|الطبعة=الأولى|الصفحة=340|سنة=1405هـ / 1985م|الناشر=مؤسسة الرسالة|الرقم المعياري=|تاريخ الوصول=|المكان=|مسار=https://al-maktaba.org/book/10906/12322|volume=الجُزء التاسع عشر}}</ref>
 
== مراجع ==