الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن عبد العزيز»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إضافة {{تصنيف كومنز|Umar II}}
لا ملخص تعديل
سطر 28:
* أصلحوا سرائركم تصلح لكم علانيتكم.
* بؤساً لمن كان بطنه أكبر همه.
*إذا رأيتم الرَّجل يطيل الصَّمت، ويهرب من النَّاس، فاقْرَبوا منه؛ فإنَّه يُلقَّى الحِكْمَة.<ref>https://www.dorar.net/akhlaq/461/أقوال-السلف-وأهل-العلم-في-الحكمة</ref>
 
وفي خطبته في قرية خناصرة بالشام : أيها الناس ، إنكم لم تخلقوا عبثا ، ولم تتركوا سدى ، وإن لكم معادا ينزل الله فيه للحكم فيكم ، والفصل بينكم ، وقد خاب وخسر من خرج من رحمة الله التي وسعت كل شيء ، وحرم الجنة التي عرضها السماوات والأرض ، ألا واعلموا أن الأمان غدا لمن حذر الله وخافه ، وباع نافدا بباق ، وقليلا بكثير ، وخوفا بأمان ، أولا تدرون أنكم في أسلاب الهالكين ، وسيخلفها بعدكم الباقون ، كذلكم حتى ترد إلى خير الوارثين .