الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مصطفى محمود»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: أمريكى ← أمريكي، الإسرائيلى ← الإسرائيلي، الذى ← الذي (7)، هى ← هي (2) باستخدام أوب (0)
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 37:
* لا فرق بين [[الحب]] والكراهية كلاهما نار، كلاهما اهتمام شديد وارتباط حار بين قلبين.
* حتى ينجح [[الزواج]] لابد أن يكون الزوج بهلوانا والزوجة بهلوانة ليضع الاثنان الشطة في فطيرة [[الحب]] كل يوم.
* لا تصدق أن غيرة [[امرأة|المرأة]] حب وشكها غرام، وإنما غيرتها دائما عذر تنتحله لتمتلكك وتحجر عليك وتستولي على حريتك إنها الأنانية بعينها.
* [[امرأة|المرأة]] تحرص على أن يكون لها جيش من العيال ليزداد عدد الأصوات التي تصوت في صالحها في خناقة كل يوم.
* الحماة أول جهاز مخابرات في العالم.
* الرجل في حقيقته ليس إمبراطورا, وليس ربا لأسرته, ولكنه عبدا لهذه الأسرة وخادما لأصغر فرد فيها، خادم لا يطلب إلا الأمان والاطمئنان بأفدح الأثمان!.
سطر 49:
* اشغلوا أنفسكم بما يفيد ودعوا الكون لخالقه. والأقوياء الجبابرة للذي هو أقوى منهم، للجبار القهار الذي لا يعجزه شيء في [[الأرض]] ولا في السماء.
* الطريقة الوحيدة لتجعل امرأة صماء تسمعك، هي أن تقول لها: أتزوجك .
* اسق حبيبتك من كأسك، حذار أن تسقيها من نفسك، إننا حينما نعطي نفوسنا للنساء نعجز عن استردادها، إننا نذوب فيهن كما يذوب السكر في الماء ويصبح من المستحيل فصلنا من بدون اللجوء إلى النار والغليان والتبخير، وحينما يذوب الرجل في [[امرأة|المرأة]] يضعف ويصبح مثل ظلها. والمرأة لا تحب الرجل الضعيف حتى لو كانت هي سبب ضعفه .
* [[الصدق]] هو [[كذب|الكذب]] الذي لم نكتشفه بعد.
* نحن في صبانا نبدو متأكدين من أشياء كثيرة، وفي شبابنا نحارب بحماس من أجل هذه الأشياء، وفي شيخوختنا نشعر أن المسألة لم تكن تستحق كل هذا الحماس، وأن أغلب الأشياء التي اعتنقناها في تعصب كانت خطأ، هذا هو الداعي لأن يكون أسوأ السياسيين هن الشيوخ،لأنهم يعيشون في التردد والشك والافتقار إلى العقيدة.