الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بعثية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تغييرات تجميلية
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 3:
== اقتباسات ==
* انظر إلى شعارات حزب البعث، وحدة، حرية، اشتراكية، أي وحدة؟ قسموا العراق، أي حرية؟ استعبدوا الشعب، أي اشتراكية؟ سلطوا صدام وأبناءه وعائلته وأصدقاءه على الاقتصاد العراقي، أسوأ أنواع الرأسمالية مورست في العراق، فليس هناك أيديولوجية، هناك مصالح،
** ''[[أحمد الجلبي|أحمد جلبي]]''، 12 يونيو 2003 <ref>https://www.aljazeera.net/programs/today-interview/2004/6/4/د-أحمد-الجلبي-الأوضاع-الداخلية-للعراق</ref>
* البعث حزب شوفيني عنصري يشبه النازية الفاشية في أوروبا في الثلاثينيات والعشرينيات
** ''[[أحمد الجلبي|أحمد جلبي]]''، 15 أبريل 2005 <ref>https://elaph.com/NewsPapers/2005/4/55619.html</ref>
* العفلقية كوباء، حسب ما اسميها انا، جلبت مجموعة من الافكار الشوفينية المعادية والمشتتة لوحدة الشعب والمعادية للاصول الديمقراطية.
** ''[[جلال طالباني]]''، 16 مايو 2006 <ref>https://archive.aawsat.com/details.asp?section=11&article=363336&issueno=10031#.XzKvwogzbcc</ref>
سطر 35:
* أحزن على هذا الوطن الذي هدر أربعين عاماً لصالح العسكر، وفكرة أيديولوجية قد تكون جميلة، لكنها تشبه القالب الصيني، ففي الصين يعتبرون أن جمال الفتاة متوقف على صغر حجم قدمها، لذا فإنهم يصنعون لها قبقاباً خشبياً لكي لا تنمو، نعم تبقى قدمها صغيرة لكنها مشوهة، هذا ما حدث لحزب البعث العربي الاشتراكي والقبقاب هو المنظومة الأمنية .
** ''[[نبيل المالح]]''، 24 ديسمبر 2011 <ref>https://ar.qantara.de/content/hwr-m-lmkhrj-lswry-nbyl-lmlh-ln-yutrk-ljld-lyhkmh-ltrykh-sthkm-lshwb-mn-dhlah</ref>
* [[ديمقراطية|الديمقراطية]] والمواطنة هما البوابة الوحيدة لخلاص سورية. ويجب إنهاء تفرد حزب البعث بالسلطة وإجراء انتخابات حرّة تشارك فيها كل الأحزاب المدنية في [[سوريا|سورية]]. كذلك يجب محاسبة كل من ارتكب جرمًا بحق المواطنين السوريين، أيًا كان.
** ''[[خيري الذهبي]]''، 28 يناير 2021 <ref>https://www.harmoon.org/dialogues/خيري-الذهبي-الديمقراطية-والمواطنة-هم/</ref>
* لقد وقف حزب البعث القومي بأفكاره الشوفينية موقف المساند لشخصية الديكتاتور وساندته بذلك أحزاب ما سمي بالجبهة الوطنية والقومية التقدمية والأحزاب القومية العربية والكردية، فأصبح الديكتاتور بطلا، إذ ليس الدافع المادي والخوف هما وحدهما المبرر والمفسر، إنما استجلاء الوهم وعصب العيون عن واقع مر وتصديق كذبة شائعة مألوفة. فكل الأحزاب العربية والكردية العراقية وفي المقدمة منها حزب البعث، كانت بعيدة عن هموم المواطن العراقي وأسهمت في تشويه الوعي، فأصبح الولاء للحزب، أي حزب، وللجبهة في فترة معينة، وللديكتاتور بعد ذلك هو معيار المواطنة. وما جرى لم يكن مصادفة، بل تتويجاً لتأريخ اضطهاد متبادل جلس صدام حسين على قمته وأسهم الجميع في بنائه، ليس بالغضب دائما، إنما أحياناً طوعاً، والجميع مشترك بتحمل المسؤولية من أحزاب واتحادات ومنظمات وشخصيات، وإن بنسب متفاوتة.