الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد الغزالي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي. 528 كلمة مستهدفة حاليًا.
سطر 10:
* قيمة الإنسان :إن الإنسان الذي يصعد السلم على قدميه وهو يلهث أشرف ممن يمتطي المصعد , إذا كان الاول يحمل بين حناياه قلبا زكياً , ونفساً تقيةً , وكان الأخر لا يعرف إلا ملئ معدته وإطفاء شهوتهِ .
 
* خصوصية الفكر :إن أحترامي لك لا يعني بتاتاً ان أسلم بكل ما تقول وتخطئتي لإنسان ما , لا تعني ابدا أني أفضل منه.
ان حقيقة الفضلِ لا يعلمها إلا الله , والائمة الراسخون قد تقع منهم هِنات , وما يهدم ذلك حُصولها بالسهر والإخلاص والدأب والتفاني.
 
* ان حقيقة الفضلِ لا يعلمها إلا الله , والائمة الراسخون قد تقع منهم هِنات , وما يهدم ذلك حُصولها بالسهر والإخلاص والدأب والتفاني.
* أحسن المَدارس : المدرسة التي أعتبر نفسي رائداً فيها أو ممهداً لها تقوم على الاستفادة التامة من جميع الاتجاهات الفكرية والمذاهب الفقهية في التاريخ الإسلامي، كما ترى الاستفادة من كشوف الفلسفة الإنسانية في علوم النفس والاجتماع والسياسية والاقتصاد والتاريخ ومزج هذا كله بالفقه الصحيح للكتاب والسنة.
 
* أحسن المَدارس : المدرسة التي أعتبر نفسي رائداً فيها أو ممهداً لها تقوم على الاستفادة التامة من جميع الاتجاهات الفكرية والمذاهب الفقهية في التاريخ الإسلامي، كما ترى الاستفادة من كشوف الفلسفة الإنسانية في علوم النفس والاجتماع والسياسية والاقتصاد والتاريخ ومزج هذا كله بالفقه الصحيح للكتاب والسنة.
* دع الناس وإنطلق : إن الرجل القوي يجب ان يدع امر الناس جانباً , وان يندفع بقواه الخاصة شاقا طريقه إلى غايته , واضعا في حسابه ان الناس عليه لا له , وأنهم اعباء لا اعوان , وإذا ناله جرح او مساه إعياء فليكتم المه عنهم ولا ينتظهر خيرا من بثهم احزانه.
 
* دع الناس وإنطلق : إن الرجل القوي يجب ان يدع امر الناس جانباً , وان يندفع بقواه الخاصة شاقا طريقه إلى غايته , واضعا في حسابه ان الناس عليه لا له , وأنهم اعباء لا اعوان , وإذا ناله جرح او مساه إعياء فليكتم المه عنهم ولا ينتظهر خيرا من بثهم احزانه.
* اهمية المطالعة : وللقراءة أهمية خاصة لكل من يدعو إلى الله بل هي الخلفية القوية التي يجب أن تكون وراء تفكير الفقيه والداعية، وضحالة القراءة أو نضوب الثقافة تهمة خطيرة للمتحدثين في شؤون الدين وإذا صحت تزيل الثقة منهم.
 
* اهمية المطالعة : وللقراءة أهمية خاصة لكل من يدعو إلى الله بل هي الخلفية القوية التي يجب أن تكون وراء تفكير الفقيه والداعية، وضحالة القراءة أو نضوب الثقافة تهمة خطيرة للمتحدثين في شؤون الدين وإذا صحت تزيل الثقة منهم.
إن القراءة أي الثقافة هي الشيء الوحيد الذي يعطي فكرة صحيحة عن العالم وأوضاعه وشؤونه، وهي التي تضع حدوداً صحيحة لشتى المفاهيم، وكثيراً ما يكون قصور الفقهاء والدعاة راجعاً إلى فقرهم الثقافي.
والفقر الثقافي للعالم الديني أشد في خطورته من فقر الدم عند المريض وضعاف الأجسام، ولابد للداعية إلى الله أن يقرأ كل شيء، يقرأ كتب الإيمان ويقرأ الإلحاد، يقرأ في كتب السنة، كما يقرأ في الفلسفة، وباختصار يقرأ كل منازع الفكر البشري المتفاوتة ليعرف الحياة والمؤثرات في جوانبها المتعددة.
 
قائد رغباته :* عندما يكون المرء عبد رغبة تنقصه فتلك ثغرة في رجولته , وهي بالتالي ثلمة في إيمانه .. والإيمان الحق يجعل الرجل صلب العود , لا يميل مع كل ريح ولا ينحني امام كل خلة.
 
* إن المجد والنجاح والإنتاج تظل أحلاما جميلة في نفوس أصحابها وماتتحول حقائق حية إلا إذا نفخ فيها العاملون من روحهم ووصلوها بما في الدنيا من حس وحركة .