الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شهاب الدين شاهجهان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 24:
* طوماس رو، السفير الإنگليزي في بلاط مغول الهند.<ref>{{مرجع كتاب|مؤلف1= النمر، عبد المنعم|عنوان= تاريخ الإسلام في الهند|طبعة= الأولى|صفحة= 317|سنة= 1401هـ - 1981م|ناشر= المُؤسسة الجامعيَّة لِلدراسات والنشر والتوزيع|تاريخ الوصول= 18 مايو (أيار) 2020م|مكان= [[بيروت]] - [[لبنان|لُبنان]]|مسار=https://archive.org/details/taishitaishi_201507/page/n315/mode/2up?view=theater}}</ref>{{اقتباس|لم أَرَ شخصيَّةً أثبت ولا أشدُّ رزانةً من شخصيَّته، وكان دائمًا عبس الوجه، ولم يُشاهد مرَّة مُبتسمًا، ولم يكن من المُستطاع قراءة وجهه}}
* سيِّد هاشمي، مُؤرِّخ مُسلم هندي.<ref name="النمر">{{مرجع كتاب|مؤلف1= النمر، عبد المنعم|عنوان= تاريخ الإسلام في الهند|طبعة= الأولى|صفحة= 334 - 335|سنة= 1401هـ - 1981م|ناشر= المُؤسسة الجامعيَّة لِلدراسات والنشر والتوزيع|تاريخ الوصول= 18 مايو (أيار) 2020م|مكان= [[بيروت]] - [[لبنان|لُبنان]]|مسار=https://archive.org/details/taishitaishi_201507/page/n333/mode/2up?view=theater}}</ref>{{اقتباس|إنَّ الملك كان شديد العطف على رعاياه كما يحنو الأب على أبنائه… وكان الملك مشهورًا بِكرمه وكثرة عطاياه، وأكبر دليل على رفاهيَّة الشعب وغناء الدولة في عهده، أنَّهُ بعد أن أنفق كُل هذه النفقات في المباني وفي إقامة عرش الطاووس من الذهب الذي تكلَّف عشرات الملايين من الروپيَّات، وجد في خزائنه بعد وفاته 24 كرور روپية أي 240 مليون روپية، وكان الذهب والفضَّة والجواهر التي تركها تُساوي 15 كرور روپية أي 150 مليون روپية، ممَّا يدُل على أنَّهُ لم يكن مُحتاجًا إلى زيادة الضرائب على رعاياه حتَّى يُجابه النفقات الكثيرة التي يُنفقها}}
 
==مراجع==
{{مراجع|2}}