الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بعثية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
ط بوت: تغييرات تجميلية
سطر 33:
** ''[[رشيد الخيون]]''، 24 اغسطس 2005 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=319354&issueno=9766#.X2VYeRAzbcc</ref>
* نظام البعث نظام النعم، قول "نعم" مذل دائماً ، ويصغِّر الإنسان ويحوله إلى آلة ضمن هذه الماكينة العجيبة.
* أحزن على هذا الوطن الذي هدر أربعين عاماً لصالح العسكر، وفكرة أيديولوجية قد تكون جميلة، لكنها تشبه القالب الصيني، ففي الصين يعتبرون أن جمال الفتاة متوقف على صغر حجم قدمها، لذا فإنهم يصنعون لها قبقاباً خشبياً لكي لا تنمو، نعم تبقى قدمها صغيرة لكنها مشوهة، هذا ما حدث لحزب البعث العربي الاشتراكي والقبقاب هو المنظومة الأمنية .
** ''[[نبيل المالح]]''، 24 ديسمبر 2011 <ref>https://ar.qantara.de/content/hwr-m-lmkhrj-lswry-nbyl-lmlh-ln-yutrk-ljld-lyhkmh-ltrykh-sthkm-lshwb-mn-dhlah</ref>
* [[الديمقراطية]] والمواطنة هما البوابة الوحيدة لخلاص سورية. ويجب إنهاء تفرد حزب البعث بالسلطة وإجراء انتخابات حرّة تشارك فيها كل الأحزاب المدنية في [[سورية]]. كذلك يجب محاسبة كل من ارتكب جرمًا بحق المواطنين السوريين، أيًا كان.
سطر 39:
* لقد وقف حزب البعث القومي بأفكاره الشوفينية موقف المساند لشخصية الديكتاتور وساندته بذلك أحزاب ما سمي بالجبهة الوطنية والقومية التقدمية والأحزاب القومية العربية والكردية، فأصبح الديكتاتور بطلا، إذ ليس الدافع المادي والخوف هما وحدهما المبرر والمفسر، إنما استجلاء الوهم وعصب العيون عن واقع مر وتصديق كذبة شائعة مألوفة. فكل الأحزاب العربية والكردية العراقية وفي المقدمة منها حزب البعث، كانت بعيدة عن هموم المواطن العراقي وأسهمت في تشويه الوعي، فأصبح الولاء للحزب، أي حزب، وللجبهة في فترة معينة، وللديكتاتور بعد ذلك هو معيار المواطنة. وما جرى لم يكن مصادفة، بل تتويجاً لتأريخ اضطهاد متبادل جلس صدام حسين على قمته وأسهم الجميع في بنائه، ليس بالغضب دائما، إنما أحياناً طوعاً، والجميع مشترك بتحمل المسؤولية من أحزاب واتحادات ومنظمات وشخصيات، وإن بنسب متفاوتة.
** ''[[إقبال القزويني]]''، 9 يوليو 2003 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=180694&issueno=8989#.YCqWw48zbcc</ref>
* من فضائل البعثيين التي من الصعب أن ينكرها المرء أنهم يفعلون ما يقولون.
** ''[[فاضل السلطاني]]''، 25 سبتمبر 2016 <ref>https://aawsat.com/home/article/1404926/لماذا-لم-تنتج-حروبنا-الكثيرة-أدباً؟</ref>