الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عرب»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
سطر 1:
'''[[w:عرب|العرب]]''' من فروع الشعوب السامية تتركز أساسًا في الوطن العربي بشقيه الآسيوي والإفريقي إضافة إلى الساحل الشرقي لإفريقيا وأقليات في إيران وتركيا وأقليات صغيرة من أحفاد الفاتحين والدعاة في بلدان مثل كازاخستان والهند والباكستان وأندونيسيا وغيرها ودول المهجر، واحدهم عربي ويتحدد هذا المعنى على خلفيات إما إثنية أو لغوية أو ثقافية. سياسيًا العربي هو كل شخص لغته الأم [[اللغة العربية|العربية]] ووالده عربي. وتوجد أقليات عربية بأعداد معتبرة في الأمريكيتين وفي أوروبا وإيران وتركيا.
== اقتباسات ==
=== األف ===
* نحن مجتمعات طاردة، لا نحتوي شبابنا بأفكارهم وقضاياهم المتجددة، نعنفهم بسبب أي محاولة خروج من الصف، وننبذهم لتبنيهم القضايا الجديدة التي يفرضها العالم الجديد الذي نصر على أن نعيش خارجه. لن تكون النهاية جيدة، وسنكون نحن الثقافة البشرية الوحيدة التي ستخلق هوة عميقة بينها وبين أجيالها القادمة بلا أي جسور، كأننا فقدنا حلقة وصل «جيلية» بيننا. لا تخوفوا الصغار، دعوهم يصنعوا أعرافاً أخلاقية جديدة، لربما ينقذون شيئاً، أي شيء.
** ''[[ابتهال الخطيب]]''، في ''نصف ابتسامة''، 26 سبتمبر 2019 <ref>https://www.alquds.co.uk/نصف-ابتسامة/</ref>
سطر 24:
* الغرب لا يريد عالمًا عربيًا ديمقراطيًا في مستواه.
** ''[[أدونيس]]''، 15 أبريل 2018 <ref>https://www.france24.com/ar/20180414-محاور-أدونيس-شاعر-ثورة-إسلام-ديمقراطية-مجتمع</ref>
* اليوم ماذا نجد في البلدان العربية؟ نجد حالتين: الأولى هي حالة سياسيين أو أصحاب قرار في الشأن الثقافي والفكري لا يعنيهم أصلًا أن يفكروا في قضايا إستراتيجية لها علاقة بمستقبل الشعوب ولا بكرامتها ولا بتنميتها. هم أصلًا أشخاص هدفهم فقط الحصول على مناصب... ثانيًا هناك أشخاص ومؤسسات هدفها ليس تنمية الشعوب ولا تحقيق كرامتها وإنما تدمير كل ذلك..
* هناك من حولنا مؤامرات ثقافية- سياسية، لماذا أقول ثقافية سياسية، واجتماعية أيضًا؛ لأن من يريد أن يدمر شعوبًا لا يغير فقط نظامها السياسي، وإنما يقضي على ثقافة شعبها. يقضي على المنظومة القيمية لشعبها.
* في الغرب قرؤوا تراثهم، حللوه، انتقدوه، استفادوا منه وساروا إلى الأمام. نحن ما زلنا نُداوِر في فلك علاقتنا بالتراث.
* نحن في حاجة إلى مؤسسات تدرس تراثنا دراسة فكرية معرفية تربطه ربطًا عميقًا بواقعنا وبحلحلة مشكلاتنا اليومية؛ لأني ما زلت أؤكد أننا لم ندخل زمن الحداثة أو ما بعد الحداثة إلا شكلًا فقط، وما زلنا في عقليتنا نحمل الروح القبلية وبعض قيم العصور الوسطى.
** ''[[ألفة يوسف]]''، 1 يناير 2020 <ref>https://www.alfaisalmag.com/?p=19883</ref>
 
=== ب ، ت ، ث ===