الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مهاتما غاندي»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تدقيق إملائي |
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: إكتسب ← اكتسب، التى ← التي (2)، هى ← هي (5) باستخدام أوب (0) |
||
سطر 20:
يقول الزعيم الهندي غاندي بعنوان أمي البقرة:
* إذا فصلت السياسة عن الدين فقدت معناها .. كل طفل في مدرستنا يدري الأنظمة السياسية في الهند، ويعرف كيف أن بلاده تتقد بإحساسات جديدة وبآمال جديدة، ولكننا أيضاً في حاجة إلى الضوء الثابت المستقر. ضوء الأيمان الديني
إن حماية البقرة
،
والفكر الهندى يعتقد أن البقرة أم للإنسان
إن البقرة خير رفيق للمواطن الهندى ،
عندما أرى بقرة لا أعدنى أرى حيواناً ، لانى أعبد البقرة وسأدافع عن عبادتها أمام العالم أجمع ... .
سطر 33:
ولكن امنا البقرة فلا نخسر لها شيئاً ذا بال ،
وعندما تموت الأم الحقيقية تتكلف جنازتها مبالغ طائلة ،
وعندما تموت أمنا البقرة تعود علينا بالنفع كما كانت تفعل
لأننا ننتفع بكل جزء من جسمها حتى العظم والجلد والقرون
أنا لا أقول هذا لاقلل من قيمة الأم ،
ولكن لابين السبب
إن ملايين الهنود يتجهون للبقرة بالعبادة والإجلال وأنا اعد نفسى واحداً من هؤلاء الملايين
سطر 48:
* النصر الذي حقق بواسطة العنف كالهزيمة لأنه لحظي .
* "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة"
لقد أصبحت مقتنعا كل الإقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها
* أينما يتواجد الحب تتواجد الحياة.
|