الفرق بين المراجعتين لصفحة: «فرانتس كافكا»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح التحويلات
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: ء,ب ← ء، ب، إستمرار ← استمرار، الكترو ← إلكترو باستخدام أوب (0)
سطر 1:
[[ملف:Franz Kafka 1917.jpg|تصغير|Franz Kafka]]
فرانز كافكا، أحد أفضل الكتاب في القرن العشرين والذي كان روائياً باللغة الألمانية ، وهو للتوضيح "كان يهودياً" لكن كتاباته لم تحمل أي شيء يتعلق بأهداف الصهيونية وهناك اختلاف كبير حول دخول الأثار الدينية لفرانز كافكا في الكتابة ولكننا لا نناقش هنا سوى بعض أقواله الجميلة ووجب التوضيح للجميع منعاً للاتهام المعتاد في فضائنا العربي الالكتروني،الإلكتروني، فرانز كافكا توفي عن عمر يناهز 40 عاماً....ونذكر بأن هذا الموضوع يأتي ضمن مشروعنا نحو بناء أكبر قاعدة للحكمة في العالم العربي.
 
ملاحظة : ستلاحظ عزيزي القارىء تناقضاً كبيراً في أقوال الرجل وذلك بسبب نشأته كطفل لدى أب ظالم جعله يشعر بالخوف مما سبب لديه اضطراب واضح في القناعات.
سطر 48:
19ـ أن غير دقيق بالمواعيد لأني لا أشعر بألم الانتظار فأنا على استعداد للانتظار كما لو أنني كنت بقرة واقفة.
 
20ـ أؤمنُ أننا يجب أن نقرأ فقط تلك الكتب التي تعضّنا وتغرز أنيابها فينا. فإذا كان الكتاب الذي نقرأه لا يهوي بقبضته على أدمغتنا فيوقظها فلماذا إذاً نقرأ ذلك الكتاب؟ هل لأنه سيجعل منا سعداء؟ يا إلهي, سعداء كنا سنكون حتى لو لم تكن لدينا كتب, بل أننا كنا سنكتب تلك الكتب, التي ستجعلنا سعداء,سعداء، بأنفسنا إذا إقتضت الضرورة إليها.
لكننا نحتاج إلى تلك الكتب التي يكون لها وَقْع المصيبة علينا, التي تؤلمنا غاية الألم كما لو أننا نفقد شخصا عزيزا ً نحبه أكثر مما نحب أنفسنا, كما لو أننا وجدنا أنفسنا في غابات ليس فيها أثر لإنسان, كما الانتحار. الكتاب يجب أن يكون تلك الفأس التي تعالج البحر المتجمد في دواخلنا.
سطر 57:
23 - أحياناً أكون مقتنعاً تماماً بأنني غير مؤهل لأي علاقة بشرية !
 
24 - أنت مرغم على الإستمرارالاستمرار في العيش مع جماعة من المنافقين والموهومين والكذابين, مع عدم وجود طاقة تكفيك لاحتمال كل هذه السفاهات !
 
25 - السخرية هي الملاذ الأخير لشعب متواضع وبسيط