الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حكاية مثل»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح التحويلات
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: الاقدم ← الأقدم (8)، اخرى ← أخرى، احده ← أحده، يريد إنه ← يريد أنه، امرأه ← امرأة، انسا باستخدام أوب (0)
سطر 5:
* اللى زربوماتوا
 
يقال أنه في أربعينيات القرن الفائت في [[w:مصر|مصر]] كانت الحمامات العامة شائعة ومنتشرة وهو مكان أقرب إلى مراكز التجميل حالياً حيث والإستحمام وتقليم الأظافر وتجميل العرائس ، وهو بناء من طابق واحد خلفه براح يدعى المستوقد حيث يوضع ا لوقيد ( الفحم ) وتحت هذا الفحم المتقد تمر أنابيب الماء التىالتي تغذى الحمام الذىالذي يصب في مغطس وسط المبنى ، وكان هناك يوم في الأسبوع مخصص للحريم، وذات يوم من أيام [[المرأة|النساء]] إشتعلت النيران داخل الحمام كلهن عرايا كثيرات هرولن للشارع ولم يشغلهن [[الحياء]] ( الخجل ) ساعتها ، لكن اللواتي شعرن بالخجل والحياء لم يهربن وبقين داخل الحمام وماتوا هناك، فقيل : '''اللى إختشوا ماتوا'''
 
* عادت حليمة لعادتها القديمة
 
يُقال أن حليمة المشهورة في مثل في '''عادت حليمة لعادتها القديمة''' هي زوجة أحد الشخصيات التي اشتهر ب[[الكرم]] كما اشتهرت هي بالبخل ، وأنها كانت إذا ارادت أن تضع سمناً في الطبخ واخذت الملعقة ترتجف في يدهامن شدة بخلها فاراد زوجها أن يعلمها [[الكرم]] فقال لها: إن الاقدمينالأقدمين كانوا يقولون أن [[المرأة]] كلما وضعت ملعقة من السمن في طنجرة(حلة) الطبخ زاد الله بعمرها يوماً فأخذت حليمة تزيد ملاعق السمن في الطبخ حتى صار طعامها طيباً وتعودت يدها على السخاء وشاء الله أن يمتحنها ويفجعها بابنهاالوحيد الذي كانت تحبه أكثر من نفسها فجزعت حتى تمنت [[الموت]]، واخذت لذلك تقلل من وضع السمن في الطبخ حتى ينقص عمرها وتموت !! فقال الناس : '''عادت حليمة إلى عادتها القديمة'''
 
* احنا دافنينه سوا
يقال أن شخصين كان لديهما (حمـار) يعتمدان عليه في تمشية امورهماأمورهما المعيشية ونقل البضائع من قرية إلى اخرى،أخرى، وأحباه حتى صار كأخ لهما يأكلان معه وينام قربهما وأعطياه اسما للتحبب هو (ابو الصبر)، وأنه وفي أحد ألايام وأثناء سفرهما في الصحراء سقط الحمـار ونفق، فحزن الاخوين على الحمـار حزنا شديدا ودفناه بشكل لائق وجلسا يبكيان على قبره بكاء مرا، وكان كل من يمر يلاحظ هذا المشهد فيحزن على المسكينين ويسألهما عن المرحوم فيجيبناه بأنه المرحوم أبو [[الصبر]] وكان الخير والبركة ويقضي الحوائج ويرفع الاثقال ويوصل البعيد، فكان الناس يحسبون انهما يتكلمان عن شيخ جليل او عبد صالح فيشاركونهم البكاء وشيئاً فشيئاً صار البعض يتبرع ببعض [[المال]] لهما ومرت الايامالأيام فوضعا خيمة على القبر وزادت التبرعات فبنيا حجرة مكان الخيمة والناس تزور الموقع وتقرأ الفاتحة على العبد الصالح الشيخ الجليل أبو [[الصبر]] وصار الموقع مزارا يقصده الناس من مختلف الاماكنالأماكن وصار لمزار أبو [[الصبر]] كرامات ومعجزات يتحدث عنها الجميع، فهو يفك السحر ويزوج العانس ويغني الفقير ويشفي المريض وكل المشاكل التي لاحل لها، فيأتي الزوار ويقدمون النذور والتبرعات طمعاً في أن يفك الولي الصالح عقدتهم، واغتنى الاخوين وصارا يجمعان الاموالالأموال التي تبرع بها الناس السذج ويتقاسمانها بينهما. وفي يوم اختلف الاخوين على تقسيم [[المال]] فغضب احدهماأحدهما وارتجف وقال:
- والله سأطلب من الشيخ الصالح أبو [[الصبر]] (مشيرا إلى القبر) أن ينتقم منك، ويريك غضبه ويسترجع حقي.
فضحك اخوه وقال:- أي شيخ صالح يا أخي؟ أنت نسيت ؟ دا '''احنا دافنينه سوا!!'''
 
* على قدر لحافك مد رجليك
هذا المثل يتداوله الناس يوميا في محادثاتهم وفي نصائحهم لبعضهم ويعني المثل مد القدم على قدر اللحاف (هو الغطاء الذي يتغطى به الانسانالإنسان اتثناء النوم ( فإذا كان هذا اللحاف صغيرا لايغطي الجسم فلا يمد الانسانالإنسان رجليه حتى لا تخرج عن اللحاف ومن ثم يصاب بالبرد والمرض وغيره .وقيل أن حكاية هذا المثل تدور حول شاب ورث ثروة طائلة عن والده وهو وريثه الوحيد فلم يحسن هذا الشاب
التصرف بهذه الثروة بل اخذ يبعثرها ويلعب بها. كثر عنده اصحابأصحاب الرخاء .
كثرت سهراتهم عنده وكثر البذخ والاسراف والتبذير وهم يأكلون ويضحكون
ويمدحون هذا الشاب في وجهه وهو لم يعلم ولم قول الشاعر "محمد العبدالله القاضي"، رحمه الله ": إياك وخلان الرخاء عدهم قوم خلان من دامـة نعيمـه ودامـي
سطر 56:
 
* عش رجبا تر عجبا
يقال أنه كان ل [[w:الحارث بن عباد|الحارث بن عباد]] الثعلبي (وهو القيس بن أبان التغلبي)امرأهامرأة سليطه فطلقها, وارادت أن تتزوج برجل , وان هذا الرجل لقى الحرث يوما فاعلم الحرث بمنزلته عند [[المرأة]] , فقال الحرث : '''عش رجبا تر عجبا''' وقد شبه مدة تربصها في بيتها بشهر رجب الذي لايكون فيه حرب فاذا انقضى حدثت الاهوال , يريد إنهأنه إذا عاشرها رأى من سوء عشرتها عجبا ...~
 
* الدراهم مراهم
سطر 74:
* خذ [[الحكمة]] من أفواه المجانين
يقال أنه توفي أحد الاثرياء في بلد بعيد عن بلده ووصل خبر وفاته
الى اولادهأولاده وحدد ولده الكبير يوم للعزا ولكن اخوته طالبوا بالميراث
فقال: انتظروا حتى ننتهي من مراسيم العزا فرفضوا
وقالوا: بل نقسم التركه اليوم قال ماذا تقول الناس علينا لم نصبر !
سطر 83:
قال اذهب اليه لن يفتيك غيره ، فذهب اليه وسرد عليه القصه وبعد أن انتها من كلامه
قال له المجنون قل لاخوانك هل عندكم من يشهد بان ابي قد مات . قال: '''خذوا [[الحكمة]] من افواه المجانين''' ، كيف لم افكر في هذا !!
وذهب إلى المحكمهالمحكمة وقال للقاضي ما قاله له المجنون، فقال القاضي: انك محق هل عندكم شهود، قالوا: ابينا توفى في بلد بعيد وجاءنا الخبر ولا يوجد شاهد على ذلك ، قال لهم القاضي: اتوا بالشهود ثم اقضي في المسألة، وظلت القضيه معلقه إلى سنه ونصف ، وقال لهم اخوهم لو صبرتم اسبوعأسبوع كان خيرا لكم.
* أبصر من زرقاء اليمامة
يقال أن زرقاء اليمامة كانت ترى [[الحرب]] عن بعد ثلاثة أيام.