الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الموت»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح التحويلات
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: أخري ← أخرى، أشتغل ← اشتغل، عبدالله ← عبد الله، هى ← هي باستخدام أوب (0)
سطر 5:
'''الموت الزؤام''' هو زوال الحياة فجأة
* قال تعالى في سورة [[w:آل عمران|آل عمران]] آية 185 '''كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ'''.
* وقال رسول الله [[محمد بن عبد الله|محمد بن عبداللهعبد الله]] {{ص}}: "احذروا التسويف، فإن الموت يأتي بغتة، ولا يعترنا حدكم بحلم الله عز وجل، فإن الجنة والنار أقرب إلى أحدكم من شراك نعله".
 
== أقوال عن الموت ==
سطر 35:
* إلهي .. ارزقنا .. خوفك .. ضع الموت بين أعيننا .. فلا شئ يستحق البكاء سوى الحرمان منك ولا حزن بجق إلا الحزن عليك .. باطل الأباطيل وقبض الريح كل شئ إلا وجهك .أنت الحق . وأنت ما نرى من جمال حيثما تطلعت عين أو استمعت أذن أو حلّق الخيال . لا إلّه إلا أنت. سبحانك . إنى كنت من الظالمين .
* لا يوجد وهم يبدو كأنه حقيقة مثل الحب.. ولا حقيقة نتعامل معها وكأنها الوهم مثل الموت
* فإذا كان الله منحنا الحياة فهو لا يمكن أن يسلبها بالموت.. فلا يمكن أن يكون الموت سلباً للحياة.. وإنما هو انتقال بها إلى حياة أخريأخرى بعد الموت ثم حياة أخرى بعد البعث ثم عروج في السموات إلى مالا نهاية
* الموت ملوش وجود .. احنا بنغير العنوان .. كل اللى بيحصل إن احنا بنغير العنوان
* إن حياة تنتهى بالموت ،ولا بقاء بعدها ، هىهي حياة لا تستحق أن نحياها
* ثم إن [[الدنيا]] كلها ليست سوى فصل واحد من رواية سوف تتعدد فصولها .. فالموت ليس نهاية القصة ولكن بدايتها
* ثم إن [[الدنيا]] آلها ليست سوى فصل واحد من رواية سوف تتعدد فصولها فالموت ليس نهاية القص ولكن بدايتها.
سطر 108:
[[ابن الجوزي]] :
* الواجب على العاقل أخذ العدة لرحيله ، فإنه لا يعلم متى يفجؤه أمر ربه ، ولا يدري متى يستدعى ؟ وإني رأيت خلقاً كثيراً غرهم الشباب ، ونسوا فقد الأقران ، وألهاهم طول [[الأمل]] . وربما قال العالم المحض لنفسه : أشتغلاشتغل بالعلم اليوم ثم أعمل به غداً ، فيتساهل في الزلل بحجة الراحة ، ويؤخر الأهبة لتحقيق التوبة ، ولا يتحاشى من غيبة أو سماعها ، ومن كسب شبهة يأمل أن يمحوها بالورع . وينسى أن الموت قد يبغت . فالعاقل من أعطى كل لحظة حقها من الواجب عليه ، فإن بغته الموت رؤى مستعداً ، وإن نال [[الأمل]] ازداد خيراً .
[[عمر الخيام]] :