الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ابن قيم الجوزية»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح التحويلات |
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: ة,ف ← ة، ف (3)، إمتح ← امتح (3) باستخدام أوب (0) |
||
سطر 127:
* ليس العجب من قوله يحبونه،إنما العجب من قوله يحبهم.
* ليس العجب من فقير مسكين يحب محسناً إليه،إنما العجب من محسن يحب فقيراً مسكيناً
* ((ولما كان جهاد أعداء الله في الخارج فرعا علي جهاد العبد نفسه في ذات الله، كما قال النبي صلي الله عليه وسلم: (المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله، والمهاجر من هجر ما نهي الله عنه)، كان جهاد النفس مقدما علي جهاد العدو في الخارج وأصلا له، فإنه من لم يجاهد نفسه أولا لتفعل ما أمرت به وتترك ما نهيت عنه ويحاربها في الله، لم يمكنه جهاد عدوه في الخارج، فكيف يمكنه جهاد عدوه والإنتصاف منه، وعدوه الذي بين جبينه قاهر له، متسلط عليه، لم يجاهده ولم يحاربه في الله، بل لا يمكنه الخروج إلى عدوه حتي يجاهد نفسه علي الخروج. فهذان عدوان فد
* أعظم الربح في [[الدنيا]] أن تشغل وقتك بما هو أولى بها وأنفع لها في معادها. من كتاب"الفوائد"
* كيف يكون عاقلاً من باع الجنة بما فيها بشهوة ساعة؟! من كتاب "الفوئد"
سطر 133:
* المخلوق إذا خفته استوحشت منه وهربت منه, والرب تعالى إذا خفته أنست به وقربت إليه.من كتاب "الفوائد"
* لو نفع [[العلم]] بلا عمل لما ذم الله سبحانه أهل الكتاب, ولو نفع العمل بلا إخلاص لما ذم المنافقين. من كتاب "الفوائد"
* دافع الخطرة ,فإن لم تفعل سارت
* أغلق باب التوفيق عن الخلق من ستة أشياء :اشتغالهم بالنعمة عن شكرها،رغبتهم في [[العلم]] وتركهم العمل،والمسارعة إلى الذنب وتأخير التوبة،والإغترار بصحبة الصالحين , وترك الإقتداء بأفعالهم،وإدبار [[الدنيا]] وهم يتبعونها،وإقبال الأخرة وهم معرضون عنها.
* أصول المعاصي ثلاثة : الكبر والحرص والحسد .. فالكبر جعل إبليس يفسق عن أمر ربه ، والحرص أخرج آدم من الجنة، والحسد جعل أحد ابنيّ آدم يقتل أخاه .
سطر 139:
== كتاب زاد المعاد ==
* إنَّ الله اختص نفسه بالطيب والمقصود أن الله اختار من كل جنس اطيبه
* في وجوب معرفة هدي الرسول {{ص}} من هنا يعلم اغترار العباد فوق كل ضرورة إلى معرفة الرسول وما جاء به , فإنه لا سبيل الّى الفلاح الَّا على يديه ولا إلى معرفة الطيب من الخبيث على التفصيل إلَّا من جهته , فأي حاجه فرضت وضرورة عرضت , فضرورة العبد إلى الرسول فوقها بكثير.
* هدي الرسول {{ص}} في الوضوء كان {{ص}} يتوضأ في كل صلاة في غالي أحيانه , وربما صلَى الصلوات بوضوء واحد وكان يتوضأ بالمد تارة بثلثيه تارة وبأزيد منه تارة.
|