الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد مازن الشقيري»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح التحويلات
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: ابرز ← أبرز، اجزاء ← أجزاء، حيث إنه ← حيث أنه، الان ← الآن، أسمها ← اسمها، الأخر ← ال باستخدام أوب (0)
سطر 38:
* والله أنا حلمي أن الناس تبدأ تقرأ وتفكر وتخرج عن الجمود الفكري الموجود حالياً الواحد يبدأ يفكر ويقرأ ويتثقف ونفسي أشوف الشباب كل سنة نسب ومعدلات قراءة الشباب في ازدياد ونسب بيع الكتب الفكرية مو كتب الخزعبلات والشعوذة في ازدياد هذا هو حلمي أن تصبح القراءة كووول.
* أحنا الآن شغالين على الموضوع هذا أن القراءة تكون كول والشاب يصير يتفاخر أمام البنات بما يقرأ وليس بما يركب أو بما يلبس وتصير المكتبات تجمع الفتيات والشباب حتى لو للمعاكسات وليس التحلية والمقاهي وفترة إن شاء الله تنتهي المعاكسات ويعني هذا التوجه إلى يصبح للقراءة لا يقتصر فقط على المتدين ولكن تكون وسيلة في [[حياة|الحياة]] لتحقيق هدفك.
* أحنا لما نجي نشوف المناهج نلاقي أن فكرها ما هو إرهابي بس لازم المنهج يكون يعلم الطفل من البداية إحترام الرأي ورأي الآخرين فيعرض عليه جميع الآراء فبالتالي يصبح فكرياً لأن واحدة من جذور الإرهاب هو فكر قضية فكرية تقصي الأخرالآخر لدرجة أنها تريد أن تقتله فهي أساساً إرهاب فكري فلازم المنهج في أمورالفقه والحديث تتعامل مع الفتاوى الفقهية الرأي والرأي الآخر وكلاهما يحتمل الصواب فيخرج الشاب من مادة الفقه وهو عارف أن ممكن الجنازة أسلم مرة على اليمين وممكن في مذهب آخر أسلم على الجهتين ماهو مثلا ما درسنا أن كل الأمور إلى درسناها مسلمات وليس لها رأي آخر فهذا الإرهاب بذرة ونستطيع محاربتها بالوسطية في الدين والتركيز على شخصية الرسول عليه [[سلام|السلام]] ليس كما درسنا المعارك والغزوات ولكن نركز على الرسول الإنسان مثل ما عرضها لنا عمرو خالد ( على خطى الحبيب ) وطارق السويدان ( الرسول الإنسان ) يجب تدريس مادة يكون أسمهااسمها ( الرسول الإنسان ) تحي شخصية الرسول هذي بشكل غير مباشر تبتر الإرهاب لأنه الطالب يخرج منها وعنده صورة ثانية منافية تماماً للي نشوفها عند الإرهابيون فراح نقول لا الرسول ما أمرنا بكذا ولا ديننا علمنا كذا.
* أهم شي هو أن الشاب والفتاة يحملون هدف في [[حياة|الحياة]] ويعيشون من أجله يعني لو أردت أني أخذ شيء غيره الرسول في الناس هو الدين لأنه بدال ماكانوا الناس عايشين على الفاضي وبلا هدف وأستطاع عليه [[سلام|السلام]] تغير فكر الناس وأصبح لهم هدف معين يعيش عشانه فلو صار هذا الهدف متوفر للشباب كثير من القضايا الموجودة راح تحل بإذن الله لأنه لما يصير عندك هدف ماراح يصير فراغ لأنه لما يصير وقتك وفكرك وجهدك مليان ومافي فراغ عالجت قضايا والمخدارت والتدخين وإهمال الأسرة والقتل والسرقة لأن هذه كلها منتجات لوجود فراغ والفراغ منتج لعدم وجود أهداف.
* نصيحة لمتصفحين النت: يحاولون يوجهون الاستخدامات السيئة لشيء أيجابي لو هو مدمن شات يحاول يحول الشات لشيء إيجابي ويحاول يدخل منتديات فكرية وحوار مع غير مسلمين هذا كله ما يمنعه من الشات بس يحوله لشي ثاني أحرص يكون عندك فترة محددة لدخول النت لأنه ممكن يتحول إلى إدمان وتضيع وقت وأنا أفضل أن الشخص ما يدخل النت لمجرد التسلية ولكن يدخل لو هو عارف أيش يبغى بالزبط زي التلفزيون لا تفتحه عشان بس تقلب القنوات وتتسلى لأنه كذا ممكن تجلس 3 أو 4 ساعات بس تقلب في القنوات غير لما تفتح التلفزيون عشان أنت عارف أنك تبغى تشوف البرنامج الفلاني أو الفيلم الفلاني على الأقل لك هدف واضح وراح ينتهي بس لو من غير هدف راح تضيع ساعات وراح يصير إدمان والآن صار إدمان النت في الصين يحتل المرتبة الرابعة في العالم من أنواع الإدمان المخدارت ، الكحول ، التدخين ، النت .. والآن أصبح عندهم مراكز مختصة لعلاج حالات إدمان النت فالحذر من الإدمان.
سطر 54:
== أقواله من خواطر من اليابان ==
* لم نذهب لليابان للتمجيد ولكن لنأخذ منهم كل ما هو مفيد .
* أتمنى وأدعو الله تعالى أن تتحول الأفكار المطروحة في هذا الكتاب إلى تطبيقات عملية في عالمنا العربي، حيث إنهأنه لا يوجد فرد مهما كان عمره أو وظيفته أو وضعه الإجتماعي إلا ويمكن له أن يستفيد ويطبق إحدى الأفكار المطروحة هنا... قراءة ممتعة.
 
== أقواله من كتاب خواطر شاب ==
سطر 79:
 
== قالوا عنه ==
* مصطفى محمد (25 عاما موظف) يقول: جاء اختيار الاستاذ الشقيري لل[[اليابان|يابان]] دون بقية دول [[العالم]] المتطور لاسباب متعددة ابرزهاأبرزها إنه اراد أن يقدم نموذجاً غير عربي لدولة لم يمنعها تمسكها ببعض عاداتها وتقاليدها الجيدة من التطور والاخذ بما هو جديد وحديث من وسائل تجعل حياة الانسان أكثر راحة وسعادة وهناء وتمنحه الاحترام الحقيقي لأدميته وتحفظ له كرامته وتضمن حقوقه كاملة غير منقوصة.<ref name="darussalam-np.com">[http://darussalam-np.com/index.php?option=com_content&view=article&id=3136:2009-09-19-07-29-30&catid=45:2008-10-08-02-43-52&Itemid=69 خواطر اليابان .. هدية التعليم في رمضان] بقلم عراق طارق.</ref>
* ايمان عباس (51 عام مدرسة): نعم إنه برنامج يفتح النفس، لقد لاحظنا أن الرجل يسعى جاهداً إلى تسليط الضوء على مناطق الخلل في [[السلوك الاجتماعي]] وكان يخاطبنا "يا أمة" بعد أن يوضح الاوضاع في المدن العربية الكبرى ودائما يكرر "شايفين يا أمم" وقد يتجاوزها إلى الايماء أو ضرب الكف للتعبير عن الذهول والصدمة.<ref name="darussalam-np.com"/>
* يقول الاستاذ سمير نوري (50 عاما استاذ جامعي): أن [[لغة|اللغة]] القديمة في الاجزاءالأجزاء السابقة للبرنامج كانت تبنى على مساحة متفائلة من الامل في امكانية التغيير، والدليل أن الاستاذ احمد الشقيري كان يبحث عن حلول للمشاكل داخل المدن، اما الخطاب الجديد هو نتاج معايشة لواقع عربي يقود للقنوط واضطر الاستاذ للانتقال إلى طوكيو ليدون النموذج السلوكي في بلد شديد المحافظة على العادات والتقاليد، يبدو أن نقطة التحول في تعاطي الاعلام المرئي مع معطيات الواقع وان في هذا التوجه ادراكا عميقا لتفاعل مجتمع مع كل ما يشاهد او يسمع.<ref name="darussalam-np.com"/>
* الدكتور محمد كليبان (54 عاما مسؤول مركز طبي): أن برنامج خواطر الذي تبثه أكثر من قناة للاستاذ احمد الشقيري حديث المجالس فقد نجح نجاحا باهرا واكتسح البرامج بوصف رحلته إلى اليابان ومن احسن ما فعل إنه ما ذكر موقفاً ايجابيا لليابانيين الا ورد اصله إلى سنة الرسول {{ص}} أي أن تلك الادابالآداب والقيم هي عندنا اصلا لكننا مع الاسف لم نفعلها، لقد كان عرضه مثيرا، لقد قدم درسا عمليا ميدانيا ولم يكن كلام شفوي تقليدي، لا تتصور مدى الحزن وانا اقارن بينهم وبيننا؟ لدينا كل المقومات لكن ما سبب تخلفنا إلى الان،الآن، اعتقد أن تطور أي دولة ورقي المجتمعات في مختلف انحاء العالم سببه هو التعليم، التعليم هو أساس النجاح.<ref name="darussalam-np.com"/>
* أما السيدة نهلة عبدالعظيمعبد العظيم (50 عاما - ربة بيت) قالت: لا شيء مما يعرض في التلفزيون جعلني اتابعه في رمضان هذا العام مثلما فعل برنامج خواطر فهو يستحق الدرجة الكاملة عشرة على عشرة، فعلا ممتاز لكل من ساهم في اخراج وانتاج وتنفيذ هذا البرنامج الناجح والهادف والمفيد الذي نحس اننا بحاجة ماسة إلى مثله وخاصة في مثل هذا الوقت الذي امتلأت شاشات التلفزيون بغثاء لا قيمة ولا وزن له، فكرة البرنامج بسيطة ومؤثرة في الوقت ذاته تقوم بالمقارنة بين شعب اليابان والشعب العربي في السلوك والاخلاق والتربية والثقافة.<ref name="darussalam-np.com"/>
* أبو أسامة (45 عام مدرس): اعتقد أن الانتقال إلى طوكيو او حتى إلى فرانكفورد او ستوكهولم لن يشكل فرقا كبيراً في التاثير في شبابنا ويذكر أن القرار الاداري في المدن يجب أن يفعل لان الخواطر جميلة تحتاج إلى قرار تفاعلي وما من مدينة لا توجد فيها إدارة او قانون حتى تدخل الخواطر حيز العمل وتتحول إلى تخطيط ورصف وتشجير ونموذج عملي.<ref name="darussalam-np.com"/>