الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نظمي لوقا»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح التحويلات
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 38:
* للعقل أعداء كثيرون من الجنسيين والماديين ،
* البحث الموضوعى في نشاط العقل لا بد أن يوصلنا إلى حتمية وجود الألوهية.
* لا يدع [[القرآن الكريم|القران الكريم]] شائبة من ريب في مسألة وحدانية الله ،فجاء في سورة الإخلاص "قل هو الله أحد الله الصمد" ولا في تنزيه عن الشرك والتعدد: "لم يلد ولم يولد،ولم يكن له كفوا أحد".
* لم يرد على المسيح في أقواله الواردة في بشارات حوارييه (الأناجيل )اشارة إلى إلوهية المسيح .بل كان يدعو نفسه على الدوام "بابن الإنسان".وأما البنوة لله عز وجل فما ورد لها ذكر الا على سبيل المجاز المطلق وبمعنى يشمل البشر كافة ، حين أوصى أن تكون صلاة الناس إلى الله بادئة بقولهم "يا أبانا الذى في السماء ".
* لا بد من رد الناس إلى بساطة الإعتقاد ، ولابد من نفي اللبس وشوائب الريب عن العقيدة المسيحية، وهو التوحيد مطلق التوحيد.