الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ممدوح حمادة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تغييرات تجميلية
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 1:
'''[[w:ممدوح حمادة|ممدوح حمادة]]''' (1959) روائي وصحافي ورسام كاريكاتير [[سوريا|سوري]].
[[ملف:ممدوح حمادة.jpg|تصغير]]
== اقتباسات ==
* أنا ابن [[سوريا|سورية]] وأنتمي إليها كلها.
* أنا بالتأكيد -ك[[إنسان]] عاقل- لا يمكن أن أكون ضد النظام، لأن النظام أمرٌ لا تستوي الأمور بدونه لإدارة المجتمع، <br>أنا ضد الفساد المستشري الذي ينخر النظام حتى نخاعه الشوكي، <br>ضد القمع والاستبداد الذي يعرقل ويشل النظام، ويقتل أي مبادرة قد تمس مصالح الفساد والاستبداد، <br>ضد تعطيل الدستور أو جعله مطية وجعل النظام خرقة لكل من كان الدستور سينصفه أو سيضعه عند حده على السواء، <br>ضد جعل القانون وأجهزته دمية في يد الفساد، <br>ضد كبت الحريات بمختلف أنواعها، <br>أنا ضد كل هذه الأشياء التي يمكن أن نسميها (اللانظام)، <br>من يقوم بهذه الأشياء ويقف خلفها هو الذي يقف ضد النظام، ويُحول مؤسسة الحكم إلى طغمة تفتك بمقدرات البلد بدلًا من أن تكون مديرًا لها، أنا ضد هذه الأشياء التي ذكرتها وكل من هو ضدها فأنا معه في خندق واحد، وكل مسؤول عنها هو في الخندق المضاد...بالنسبة إلى [[الحرب الأهلية السورية|الثورة]]، فهي ردة فعل طبيعية على الأشياء التي ذكرتها، وأنا بكل تأكيد أقف مع مطالب الناس ومع حقهم في الحصول على حياة كريمة...
* أنا ضحية حرب بشكلٍ مباشر عندما اضطررت إلى مغادرة منزلي وملاعب طفولتي عنوةً في النكبة الثانية عام 1967.
* من دون ثورة [[العقل]]، فإن كل ما نفعله لا يتعدى كونه النفخ في قربة مثقوبة.
* من شروط تحقق مفهوم [[وطن|الوطن]] تحقق مفهوم [[مواطنة|المواطنة]]، وهذه مسؤولية الدولة، فالمواطن هو الشخص الذي يشعر بأنه محمي على هذه الرقعة التي تُسَمى الوطن بأن له فيها حقوقًا، بأن له حصة منها، عند ذلك سيتحقق الانتماء.
* علينا أن نطلق حرية الفكر ونتعامل مع أي طرح كمادة للنقاش دون تخوين وتكفير، وعلينا بقدر الإمكان خلق حياة سياسية في البلد، وإطلاق الحريات بشكلٍ يضمن انخراط المجتمع في الحياة السياسية، علينا بناء دولة حقيقية.
** 28 مايو 2020 <ref>https://www.harmoon.org/dialogues/ممدوح-حمادة-أنا-ضد-الاستبداد-والفساد/</ref>