الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد زفزاف»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تغييرات تجميلية
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 33:
* إن [[الإسلام]] يمنع الزنا، والشرطة -في بعض الأحيان- تعترف به. إذا كانت [[المرأة]] تعرف كيف تدفع من جيبها أو من جسدها. الأشياء تبدو عادية لدى حميد. ليس هناك أي تناقض. انج بجلدك إذا ما رأيت سيارة شرطة.'''<ref>ص:29</ref>
* لم يفهم حميد من قصة بائع الصحف شيئا. ولكن بدا له أن كل شيء معقول. وإن كان غير معقول في نفس الوقت.'''<ref>ص:30</ref>
* ما أقل الرجال وما أكثر [[المرأة|النساء]] !'''<ref>ص:35</ref>
* (...) جذب أنفاسا عميقة منها ثم مدها لحميد :
* -هل تدخن ؟
سطر 45:
* امرأة في البراكة ؟ هذا شيء جميل. كم يتشهاهن في الشارع وهن بالبنطلونات الضيقة. لكن أولئك، لا يمكن أن يصل إليهن أبدا. إنهن من عالم آخر. يتلمظ أيضا كلما رأى بنات الأكواخ وقد التففن في جلاليبهن، أغلبهن يشتغلن خادمات أو لا يتشغلن أو يحترفن البغاء لإعالة أهليهن. لكن ليس لديه الوقت للحصول على إحداهن. إنه لا يعود إلا متأخرا في الليل، يلزمه أن ينام ليستيقظ مبكرا، ومع ذلك، فهو يستطيع أن ينفس عن نفسه بطرق يمارسها كل من هو في سنه، من أبناء حيه. طرق شائعة ومعروفة جدا.'''<ref>ص:63</ref>
* ما أبشع أن ينام رجل وحده في ليالي الشتاء البارد !'''<ref>ص:64</ref>
* الله يهديك [[المرأة|النساء]] كثرن هذه الأيام، أصبحن يقبلن حتى ذوي العاهات، [[المرأة]] اليوم تتلهى بواحد كيفما كان، حتى يأتيها الله بواحد أحسن منه. والمحاكم لم تخلق للزواج وإنما خلقت للطلاق أيضا.'''<ref>ص:65</ref>
* لقد تغير كثيرا، فكرت أن الرجل عندما تتغير عاداته، فإن [[المرأة]] هي التي تفعل به ذلك.'''<ref>ص:77</ref>
* إنتظر رضى الوالدين حتى تسقط في حافة.'''<ref>ص:80</ref>