الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عنف»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تدقيق إملائي
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 4:
* إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ.
** ''[[القرآن]]''، النحل:90
* على مستوى الفرد العنف لديه تاثير لإزالة السموم إنه يزيل عقدة النقص التي تعبت بانفسهم ... ويحرر السكان الاصلين من موقف المشاهد اليائس [[عنف|العنف]] يحعلهم لايعرفون [[الخوف]] ويرد اليهم اعتبارهم في نظر انفسهم.
** ''[[فرانز فانون]]'' في ''معذبو الارض''
* التشدد (بمعناه العام) لا يختص بتيار دون آخر؛ فهو الذهاب في الحالات إلى أقصاها والعمل ضد المصلحة العامة والتشبّث بالرأي الواحد والنظر إلى المجتمع كخطيئة. وهو أمر مرفوض، لأنه يدمّر العقل، و يدخل الأمور في نفق مغلق حيث لا عودة. بمعنى أن كل خطاب يستغل الدين أو الثقافة ولا يراعي مصلحة الوطن وأولوياته.. هو خطاب خطر ومرفوض. ولا شك أن أسوأ أنواع التشدد وأشدها خطورة هو التشدد باسم الدين (دين الله) إمّا جهلا به، أو استغلالا له لتحقيق أهداف دنيوية. ويكون الأمر أشد خطورة وكارثيّة حين يرتبط الخطاب الديني أو الثقافي أو الاجتماعي بأجندات خارجية لأعداء الوطن.
** ''[[أشجان هندي|أشجان الهندي]]''، 18 أبريل 2019 <ref>https://alarab.co.uk/أشجان-هندي-البعض-مازال-ينظر-إلى-منطقة-الخليج-بوصفها-خزانات-نفط-لا-غير</ref>
* السلوك العنصري العنيف تولد من حكايات اللامساواة، والعنصر المنصور، والطائفة الراشدة، والأمة الخالدة، والتفوق المطلق، والعرق المختار، والقطب الدولي، واللون الأفضل.. عبث الاستثناء هو من صنع العنصرية في أمريكا والغرب والشرق منذ قرون.
** ''[[هشام الهاشمي]]''، 29 مايو 2020 <ref>https://twitter.com/hushamalhashimi/status/1266116830751600642</ref>