الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي بن الحسين السجاد»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 17:
}}
'''الإمام علي بن الحسين السجاد''' ('''38''' ؟ هـ- '''95''' هـ)<br />
هو '''علي بن [[الحسين بن علي|الحسين]] بن [[علي بن أبي طالب]]'''، اشتهر بزين العابدين وهو الإمام الرابع لدى [[الشيعة]] بكل طوائفهم وذو الثفنات وزين الصالحين ومنار القانتين.
 
و هو عند أهل السنة واحد من أهل البيت وابن الحسين سيد شباب أهل الجنة وله من الفضل والعلم ما لا ينكره أحد.أمه هي :[[شاه زنان بنت يزدجرد]] وقيل [[شهربانويه]] وهي ابنة يزدجرد بن شهريار. وقيل اسمها سلافة (في بعض مصادر أهل السنة).
سطر 29:
* من قنع بما قسم الله له فهو من أغنى الناس.
* لا يقل عمل مع تقوى وكيف يقل ما يتقبل.
* اتقوا [[كذب|الكذب]] الصغير منه والكبير في كل جد وهزل فإن الرجل إذا كذب في الصغير اجترأ على الكبير.
* كفى بنصر الله لك أن ترى عدوك يعمل بمعاصي الله فيك.
* الخير كله صيانة الإنسان نفسه.
* إن [[المعرفة]] وكمال دين المسلم تركه [[صمت|الكلام]] فيما لا يعنيه وقلة مرائه وحلمه وصبره وحسن خلقه.
* إن كان الأبوان إنما عظُم حقهما على أولادهما لإحسانهما إليهم ، فإحسان محمد وعلي (ع) إلى هذه الأمة أجل وأعظم، فهما بأن يكونا أبويهم أحق.
* ما عرض لي قط أمران: أحدهما للدنيا والآخر للآخرة، فآثرت [[الدنيا]] إلا رأيت ما أكره قبل أن أمسي.
* أعطينا ستا وفضّلنا بسبع : أعطينا [[العلم]] والحلم والسماحة والفصاحة والشجاعة والمحبّة في قلوب المؤمنين وفضّلنا بأن منّا النبيّ المختار ومنّا الصدّيق ومنّا الطيّار ومنّا أسد الله وأسد رسوله ومنّا سيّدة [[المرأة|النساء]] ومنّا سبطا هذه الأمة ومنا مهدي هذه الأمة.
* افعل الخير إلى كل من طلبه منك فإن كان أهله فقد أصبت موضعه وإن لم يكن بأهل كنت أنت أهله وإن شتمك رجل عن يمينك ثم تحول إلى يسارك واعتذر إليك فاقبل عذره.