الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تنسيق باستخدام أوب (12185)
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 4:
== اقتباسات عنه ==
* قال [[ابن خلدون]]: {{اقتباس|شرح صحيح البخاري دَيْنٌ على هذه الأُمّة<ref>[http://www.ibnamin.com/fath_bari.htm فتح الباري في شرح صحيح البخاري]</ref>}}
* قال [[شمس الدين الذهبي|الذهبي]]:<ref>إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري ج1 ص 29</ref>{{اقتباس مضمن|وأما جامع البخاري الصحيح، فأجل كتب الإسلام، وأفضلهما بعد كتاب الله تعالى}}
* يقول [[النووي]]:<ref>التقريب للنووي ص3.</ref>{{اقتباس مضمن|أول مصنّف في الصحيح المجرّد، صحيح البخاري، ثم [[صحيح مسلم]]. وهما أصح الكتب بعد القرآن. و[[محمد بن إسماعيل البخاري|البخاري]] أصحّهما، وأكثرهما فوائد. وقيل: مسلم أصح، والصواب الأول}}
* ويقول [[النووي]] أيضًا:<ref>شرح صحيح مسلم ص15</ref>{{اقتباس مضمن|اتفق العلماء ـ رحمهم الله ـ على أن أصح الكتب بعد [[القرآن]] العزيز الصحيحان، البخاري ومسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول}}
[[ملف:KutubHadeethSittah.jpg|تصغير|يسار|مجموعة من كتب الحديث: الصحيحان والسنن الأربعة، ويطلق عليهم الكتب الستة]]
سطر 14:
* وقال [[ابن حجر العسقلاني]]:<ref>فتح الباري شرح صحيح البخاري - أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي (طبعة دار المعرفة:ج1 ص10)</ref>{{اقتباس مضمن|وكتاباهما (البخاري ومسلم)أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز.}}
* وقال صديق حسن خان:<ref name="مولد تلقائيا2">الحطة في ذكر الصحاح الستة - أبو الطيب محمد صديق خان بن حسن بن علي ابن لطف الله الحسيني البخاري القِنَّوجي (طبعة دار الجيل:ج1 ص225)</ref>{{اقتباس مضمن|إن السلف والخلف جميعا قد أطبقوا على أن أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى صحيح البخاري ثم [[صحيح مسلم]]}}
* وقال الألباني:<ref name="الطحاوية">شرح العقيدة الطحاوية -ابن أبي العز الحنفي، الأذرعي الصالحي الدمشقي (طبعة دار [[سلام|السلام]] للطباعة والنشر: ج1 ص22)</ref>{{اقتباس مضمن|والصحيحان هما أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى باتفاق علماء المسلمين من المحدثين وغيرهم}}
* وقال عبد المحسن العباد:<ref>الإمام مسلم وصحيحه - عبد المحسن بن حمد بن عبد المحسن بن عبد الله بن حمد العباد البدر (طباعة الجامعة الإسلامية، المدينة المنورة:ج1 ص46)</ref>{{اقتباس مضمن|ويتّفقان (صحيحا البخاري ومسلم) في أن العلماء تلقوهما بالقبول واعتبروهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز}}
* نقل عن أبي زيد المروزي أنه قال:<ref>مقدمة فتح الباري ص 490 ومقدمة إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري ص 48</ref>{{اقتباس مضمن|كنت نائما بين الركن والمقام، فرأيت النبي {{ص}} في المنام، فقال لي: يا أبا زيد، إلى متى تدرس كتاب [[محمد بن إدريس الشافعي|الشافعي]]، ولا تدرس كتابي؟ فقلت: يا رسول الله. وما كتابك؟ قال: '''جامع محمد بن إسماعيل'''}}
* قال ابن عامر الجرجاني :<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?ID=2312&bk_no=60&flag=1 سير أعلام النبلاء] جـ12، ص:471</ref>
{{بداية قصيدة}}