الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سلف (إسلام)»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تغييرات تجميلية
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 1:
'''[[w:سلف (إسلام)|السلف]]''' غالبًا ما يشار إليها بالتعبير الشرفي '''السلف الصالح'''، عمومًا ما يُنظر إليهم على أنهم الأجيال الثلاثة الأولى من المسلمين، وهي أجيال النبي [[محمد بن عبد الله|محمد]] و[[الصحابة|صحبه]]، وخلفائهم التابعون وتبع التابعون.
== اقتباسات ==
* وَاقْتَدوا بسير السّلف الصَّالح من الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر وابدأ فِي ذَلِك بِنَفْسِك.
سطر 6:
 
{{اقتباس|الجماعة ما وافق طاعة الله عز وجل}}
* جاء في كتاب (إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان) ل [[ابن قيم الجوزية|ابن القيم الجوزية]] (1/69-70) ما نصه:
«لأن الحق هو الذي مات عليه الجماعة الأولى من عهد النبي وأصحابه ولا نظر إلى كثرة أهل البدع بعدهم».
قال عمرو بن ميمون الأودي: صحبت معاذًا باليمن فما فارقته حتى واريته التراب بالشام، ثم صحبت بعده أفقه الناس عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، فسمعته يقول: عليكم بالجماعة، فإن يد الله على الجماعة.
سطر 143:
 
{{اقتباس|انزل فإن السخي لا تؤدبه التجارب}}
* جاء في "البداية والنهاية" للإمام ابن كثير (9/349) عن [[محمد بن إدريس الشافعي|الشافعي]] أنه قال: «عتب رجاء بن حيوة على الزهري في الإسراف، وكان يستدين، فقال له: لا آمن أن يحبس هؤلاء ما بأيدهم عنك، فتكون قد حملت أمانيك.
قال: فوعده الزهري أن يقتصر، فمر بعد ذلك وقد وضع الطعام، ونصب موائد العسل، فوقف به رجاء، وقال: يا أبا بكر، ما هذا بالذي فارقنا عليه. فقال الزهري: انزل فإن السخي لا تؤدبه التجارب».
 
سطر 183:
 
{{اقتباس|المؤمن يطلب المعاذير والمنافق يطلب العيوب}}
* جاء في كتاب "إحياء علوم الدين" (3/36) للإمام أبي حامد [[محمد الغزالي|الغزالي]] رحمه الله أنه قال:
«فإن أورع الناس وأتقاهم وأعلمهم، لا ينظر الناس كلهم إليه بعين واحدة، بل بعين الرضا بعضهم، وبعين السخط بعضهم، ولذلك قال الشاعر:
:وعين الرضا عن كل عيب كليلة
سطر 203:
 
{{اقتباس|من لم يصن نفسه لم ينفعه علمه}}
* جاء في كتاب "طبقات الشافعية" للإمام السبكي رحمه الله تعالى: (2/99) ما نصه: «قال [[محمد بن إدريس الشافعي|الشافعي]] رحمه الله تعالى: من تعلم القرآن، عظمت قيمته. ومن نظر في الفقه، نبل قدره. ومن كتب الحديث، قويت حجته. ومن نظر في اللغة، رق طبعه، ومن نظر في الحساب، جزل رأيه. ومن لم يصن نفسه، لم ينفعه علمه».
 
{{اقتباس|لا يمكَّن حتى يبتلى}}