الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السعودية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تدقيق إملائي
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 17:
* أن المملكة قد دخلت – من الناحية الموضوعية - في العصر الحديث بكل قيمه، ومقوماته، والكثير من مؤسساته. ربما تكون المؤسسة السياسية، هي الجهة الوحيدة في البلاد، التي لا زالت مشدودة إلى العصر التقليدي، بقيمه، وأعرافه، وطبيعة السلطة السائدة فيه.
** ''[[توفيق السيف]]''، 9 سبتمبر 2005 <ref>https://ar.qantara.de/content/hwr-m-lslhy-lswdy-twfyq-lsyf-ljmy-yntzr-ln-n-brnmj-llslh-lsysy-wljtmy</ref>
* ..حكومة المملكة العربية السعودية استطاعت تقريبًا من دون رقابة أن تدعو إلى الإسلام على مستوى دولي وبشكل متزمِّت ومقدَّس وأحادي. والمملكة العربية السعودية تصدر كونها أرض الحرمين الشريفين ترجمات لل[[القرآن|قرآن]] وتوزِّعها على ملايين من الحجاج الذين يأتون إلى مكة. وهذه الترجمات ذات نزعة عنصرية جنسية كما أنَّها متعصِّبة.
** ''[[إسراء نعماني]]''، 27 يناير 2010 <ref>https://ar.qantara.de/content/hwr-m-lnsht-sr-nmny-hwl-jhd-ljndr-wlnthwy-lnswy-jhd-akhr-fy-sbyl-hqwq-lmr</ref><ref>https://en.qantara.de/content/interview-with-asra-nomani-gender-jihad-in-the-service-of-womens-rights-1</ref>
* أرى أنَّ السياسة الخارجية للملكة العربية السعودية في ثمانينيات وتسعينيات القرن العشرين كان لها تأثيرٌ سلبيٌ كبيرٌ على استقرار المنطقة برمَّتها. فالثراء السعودي، أقصد الطريقة التي تمَّ فيها استخدام هذا الثراء من أجل نشر الأفكار الإسلامية المتطرفة الناتجة عن المدرسة الوهابية كانت جزءًا من الأسباب التي تسببت بالكثير من الصراعات الراهنة. وقد تمَّ تفويت الفرصة في حينه، ولو أنَّ السعوديين استغلوها لاستثمار أموالهم في قطاع التعليم في الدول المعنية لكان لدينا اليوم عالم إسلامي مختلف تمامًا لا تشحنه كلُّ هذه المشاكل.