الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ابن قيم الجوزية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تدقيق إملائي
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 89:
* (( إذا أراد الله بالعبد خيرًا أعانه بالوقت, وجعل وقته مساعدًا له, وإذا أراد به شرًا جعل وقته عليه وناكده وقته, فكلما أراد التأهب للمسير لم يساعده الوقت )) من كتاب " مدارج السالكين "
* "والكلمة الواحدة يقولها اثنان يريد بها أحدهما أعظم الباطل ويريد بها الآخر محض الحق والاعتبار بطريقة القائل وسيرته ومذهبه وما يدعو إليه ويناظر عليه"
* ((قال العلامة ابن القيم ومن المعلوم أن يد بنى إسماعيل قبل محمد عليه الصلاة و[[سلام|السلام]] لم تكن فوق يد بنى إسحاق بل كان في أيدى بنى إسحاق النبوة والكتاب والملك إلى أن بعث الله محمدا عليه الصلاة و[[سلام|السلام]] برسالته وأكرمه بنبوته فصارت بمبعثه يد بنى إسماعيل فوق الجميع وقهروا اليهود والنصارى والمجوس والصابئة وعباد الأصنام فإن قال أهل الكتاب : نحن لا ننكر هذا ولكن هذه بشارة بملكه وظهوره وقهره لا بنبوته ورسالته)) من كتاب كشف تحريف اللئيم لقصة هاجر وابنها الحليم.
* ((إن هذه المعارضة بين العقل والنقل هي أصل كل فساد في العالم، وهي ضد دعوة الرسل من كل وجه، فإنهم دعوا إلى تقديم الوحي علي اللآراء والعقول، وصار خصومهم إلى ضد ذلك؛ فأتباع الرسل قدموا الوحي علي الرأي والمعقول، وأتباع إبليس أو نائب من نوابه قدموا العقل علي النقل)) من مختصر "الصواعق المرسلة".
* ((للعبد ستر بينه وبين الله, وبينه وبين الناس,فمن انتهك الستر الذي بينه وبين الله هتك الله الستر الذي بينه وبين الناس.)) من كتاب "الفوائد"