الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بعثية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح خطأ فحص ويكيبيديا 16
ط بوت: تدقيق إملائي
سطر 9:
** ''[[جلال طالباني]]''، 16 مايو 2006 <ref>https://archive.aawsat.com/details.asp?section=11&article=363336&issueno=10031#.XzKvwogzbcc</ref>
* أن البعث قوة طليعية في حياة الشعب والوطن.. وأن بقاءه كذلك رهن بالتزامه بقيم هذا الشعب الاصيل.
* أن البعث قوة جماهيرية محورية في حياة [[سورية]].. وأن تطويره اضافة الىإلى كونه حاجة حزبية.. هو حاجة وطنية كبرى يرتبط بها تطوير مظاهر العمل السياسي المختلفة.
* يفرض علينا كبعثيين أن نكثف جهودنا الفكرية وفاعليتنا الثقافية والسياسية في سبيل تدعيم وجودنا القومي.. وصيانة هويتنا الحضارية من جهة.. والاستجابة لمنطق التطور وايقاعه السريع من جهة أخرى.
* ان البعث.. كما يفترض أن يكون واضحا في ذهن كل واحد منا.. هو قضية قبل أن يكون تنظيما سياسيا.. ورسالة حضارية قبل أن يكون حزبا في السلطة.. ولابد له كي يدافع عن قضيته ويضطلع بأداء رسالته.
سطر 22:
* أن استعداء البعثيين بات سخيفا وجعل البعثيين يتمسكون بهويتهم ووجودهم وحتى بقيادتهم، ولو سنح لهم لجعلوا من مرقد صدام مزارا لملايين العراقيين والعرب ردا على السياسات الخاطئة، وقد يحصل ذلك مستقبلا.
** ''[[w:وفيق السامرائي|وفيق السامرائي]]''، 5 يناير 2010 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=551517&issueno=11361#.X2VUFhAzbcc</ref>
* لسنوات طويلة بقي بعث العراق يحاول إطاحة بعث سوريا وبقيت دمشق البعثية تستهدف بغداد البعثية، وكان اكبرأكبر تحدٍ بين البعثيْن والعاصمتين البعثيتين عندما اندلعت الحرب العراقية ـ الإيرانية، في مطلع ثمانينات القرن الماضي، حيث تحالفت سوريا مع إيران وحيث لم تتورع صواريخ «الأمة العربية الواحدة ذات الرسالة الخالدة» عن قصف عاصمة العباسيين التي تتوسطها قيادة قومية على رأسها ولو شكلياً «الرفيق المؤسس» ميشيل عفلق، وترفع الشعار ذاته الذي ترفعه عاصمة الأمويين البعثية: «أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة».
* ان هذا الحزب الذي استقطب جزءاً كبيراً من الشباب العرب، بشعاراته وأحلامه وببلاغة شعرائه وبخاصة في عقد خمسينات القرن الماضي، قد انتهى نهاية مأساوية بالفعل..!.
** ''[[w:صالح القلاب|صالح القلاب]]''، 27 اكتوبرأكتوبر 2005 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?article=330318&issueno=9830#.X2VU2BAzbcc</ref>
* فقد استباح النظام البعثي الاعراف الدولية وانتهك قيم الجوار والصداقة والاخوة عندما غزت قواته دولتين جارتين ومسلمتين خدمة لمصالح الدول الكبرى.
* ان تاريخ البعث في العراق عبارة عن سجل طويل بالاجرام والاعتداء على حقوق الآخرين.
* بعد عام 1968، دخل العراق مرحلة جديدة. وحقبة زمنية لا يمكن مقارنتها بنازية هتلر ولا فاشية موسوليني ولا ارهاب ستالين، حيث ابدعوا في الاستفادة من اساليب ارهابهم. واستطاع البعث في بغداد بناء ماكنة اعلامية لا نظير لها في بث الاكاذيب وتضليل الرأي العام وخداع الناس بالاستفادة من كتاب واعلاميين عراقيين بارعين في تحويل الكذب الىإلى حقيقة والتلاعب بعقول وعواطف السذج والبسطاء من الناس. وتمكنوا من تلفيق التهم ضد من يعارضهم وتخوين من يخالفهم وارهاب من يقف في طريقهم. واتاحت الموارد المالية الكبيرة من عوائد النفط لنظام البعث تجنيد اقلام عربية وأخرى اجنبية في تحقيق مشاريعهم التسلطية وتنفيذ خططهم الاجرامية.
* ما فعل البعث في العراق بالضبط هذا النوع من «الانجازات» غير المشرفة لبني البشر ولكل من يحترم حق الانسان، اي انسان، في الحياة دون خوف أو تهديد.
** ''[[w:قاسم محمد غالي|قاسم محمد غالي]]''، 16 اكتوبرأكتوبر 2003 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=198023&issueno=9088#.X2VWnBAzbcc</ref>
* بات العراقيون يميزون هوية الجاني في مسلسل الموت إرهابياً من شراة الجنة، أو بعثياً من شراة السلطة. الأول ينتحر وينحر، بينما الثاني ينحر ويهرب.
** ''[[رشيد الخيون]]''، 24 اغسطس 2005 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=319354&issueno=9766#.X2VYeRAzbcc</ref>