الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علمانية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إضافة {{تصنيف كومنز|Secularism}}
ط بوت: إصلاح خطأ فحص ويكيبيديا 16
سطر 5:
** ''[[أدونيس]]''، مقابلة مع DW عربية، 20 فبراير 2016 <ref>https://www.dw.com/ar/أدونيس-لـِ-dw-لا-ديمقراطية-دون-فصل-الدين-عن-الدولة/a-19062896</ref>
* الحقيقة أن الدول الإسلامية في مختلف مراحلها التاريخية عرفت الفصل بين الدولة والدين، وإن بدرجات متفاوتة، لكنها لم تكن دولاً علمانية.
** ''[[خالد الدخيل]]''، في "ما هي معالم الفصل بين الدين والدولة إذا لم تكن علمانية؟" <ref>https://ar.qantara.de/content/خالد-الدخيل‎الدخيل-حول-العلمانية-وفصل-الدين-عن-الدولة-ما-هي-معالم-الفصل-بين-الدين-والدولة-إذا-لم</ref>
* هناك فرق بين ان اكون متدينًا كانسان ولدي علاقة مع الخالق سبحانه وتعالى، وبين ان ياتي شخص يريد ان يفرض علي الدين بنفاصيل الحياة اليومية. لنتكلم بصراحة لا بد من فصل الدين عن الدولة.
* كلما اغرق رجال الدين انفسهم بالشكليات او التفاصيل الصغيرة كلما ابتعدوا عن جوهر الدين، ف[[الدين]] هو علاقة بين العبد والخالق.
سطر 21:
* ارتبطت العلمانيَّة في العالم العربي بالخضوع أكثر مما ارتبطت بالحريَّة السياسيَّة. وبعد مغادرة السادة المُسْتَعْمِرين، فُرضت العلمانيَّة بالعنف في الكثير من الأحيان، بحيث بدت وكأنها شرٌّ.
** ''[[كارن أرمسترونغ]]''، 11 فبراير 2015 <ref>https://ar.qantara.de/content/علاقة-سياسة-الازدراء-الغربية-وعلمانية-العرب-الاستبدادية-بهجمات-داعش-الهمجية-كارين-آرمسترونغ</ref>
* يجب أن يُرى دول العلمانية بكونها أتاحت حرية الأديان, وليس بكونها قيدت الأديان. العلمانية كسرت احتكار دين معين، وشجعت تعددية الأديان, ​​لكنلكن ذلك كله في نطاق الفضاء الخاص.
* العلمانية تقدم فكرة التعايش بين الأديان والتي تفترض مواقع متساوية لها وتنزع أية تراتبيات أو أفضليات، ولا يكون هناك "دين رسمي" للدولة أو المجتمع حتى لو وجدت الرموز والطقوس التي تحوم حول النظام السياسي .
* اليمين المسيحي المتطرف يرى في العلمانية الليبرالية النظام المُتساهل والإسترخائي الذي سمح للمسلمين في أوروبا بحرية العمل والتنظيم وتعامل بلا مبالاة تجاه اتساع نطاق تأثير الجماعات المتطرفة. واليمين الإسلاموي المتطرف يرى في العلمانية الليبرالية (والغرب كله) عدوا أزليا لا طريقة للتعامل معه سوى إعلان كفره والحرب ضده.