الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سيد القمني»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 1:
'''سيد القمني''' هو كاتب [[علمانية|علماني]] من مواليد [[13 مارس]] [[1947]] بمدينة [[واسطى|الواسطى]] في [[محافظة بني سويف]]. معظم أعماله الأكاديمية تناولت منطقة شائكة في التاريخ الإسلامي. البعض يعتبره باحثاً في التاريخ الإسلامي من وجهة نظر ماركسية والبعض الآخر يعتبره صاحب أفكار اتسمت بالجرأة في تصديه للفكر الذي تؤمن به جماعات الإسلام السياسي، بينما يعتبر السيد القمني نفسه وعلى لسانه من على قناة الجزيرة الفضائية إنه إنسان يتبع فكر المعتزلة.
== اقتباسات ==
=== 1999 ===
* ان الخطوه الاولي في علاج السقم و العلل ان يعترف المريض انه مريض و بحاجه للعلاج . يجب ان نعترف بأننا شعوب مهزومه متخلفه تستشري فيها الاميه المعممه و الاميه الثقافيه , و يجب ان يأتي هذا الاعتراف عن قناعه و بساطه و لا ندفن رؤوسنا في اوهام تضخم الذات المرضي حتي نجد لعللنا علاجاً و لحالنا صلاحاً .و بذات الهدوء و البساطه يجب ان نعترف اننا نعاني من تخلف حضاري كامل حتي بات نصيبنا صفراً فيا تقدمه شعوب العالم يومياً من ألوف الاكتشافات و الاختراعات التي تعمق الهوه بيننا و بين المتقدمين كل ليله بل كل ساعه دون مجاز أو مبالغة.
* ان زعم امتلاك الحقيقه المطلقه ادي الي الانغلاق علي الذات و نفي المختلف وعدم الاعتراف للاخر بحقه الديني و الانساني في الاختلاف ,بل و اصبح ينظر للمختلف بحسبانه تابعاً لمؤامرات عالميه و انه ضد الهويه و من هنا تجوز تصفيته بعد تكفيره .
و يتصور هؤلاء لانفسهم كل الفضائل و الحق و الوطنيه , ولا يستطيعون رؤيه المختلف كعنصر مكمل او مماثل او محاور في ساحه لا يملكها احداً يرون انفسهم الحق المطلقاً و غيرهم يتكلم عن هوي و ضلال , ناقص عقل , قليل الدين ,ضعيف الخلق تشوبه النوازع الانسانيه المتحلله الخاسره , و لا علاج له الا القتل.
** كتاب الفاشيون والوطن، 1999.<ref>https://books.google.co.ug/books?id=GiZ1AAAAMAAJ&q=الفاشيون+والوطن+سيد+القمني&dq=الفاشيون+والوطن+سيد+القمني&hl=en&sa=X&ved=2ahUKEwi5uve-5tTsAhXai1wKHbZgAKoQ6AEwAnoECAIQAg</ref>
=== 2006 ===
* في هذا الزمن يتصور بعضنا أنه ممثل الرب في الأرض و أنه الوحيد الذي اطلع علي المقصد الإلهي من كل نصوصه دون غيره من البشر و من ثم ينفي و يصادر و يكفر رأياً يخالفه لأن رأيه هو الصواب المطلق و رأي أي مختلف معه هو الكفر المطلق”
** كتاب أهل الدين والديمقراطية، 2006.<ref>https://www.goodreads.com/book/show/14058545</ref>
=== 2007 ===
* نحن نرى الغرب بعيوننا التي لا ترى في حضارتهم سوى الأفخاذ العارية؛ لأننا بين الأفخاذ نركز عيوننا؛ فيكون العيب في عيوننا وليس في الأفخاذ.